الصفحه ٣٠ :
وما لم يخل من
المحدث ولم يتقدمه فهو محدث مثله ، وهذه الدلالة مبنية على أربع دعاو وهي : أن في
الجسم
الصفحه ٦٣ :
(المسألة الثامنة : أنّ الله تعالى غني)
وقد عدّها كثير من
الأصوليين من صفات النفي ، (وحقيقة الغني
الصفحه ٧١ :
تحصيل الحبل في جهته التي يجذبه إليهما.
وأما الأصل الثاني
: وهو أن صحة التمانع محال ، (فكان
يجب إذا
الصفحه ١٠٢ : ، (و) إذا كان عبثا فلا شك أن (العبث قبيح والله يتعالى عن فعل القبيح).
والذي يدل من
السمع أنه لا بد في
الصفحه ١٨١ :
هشام بن عبد الملك (١) ، والذي يدل على وجوب اعتبار الشجاعة أن الأمة أجمعت على
ذلك ، وإجماعها حجة واجبة
الصفحه ١٠٠ : ، فالذي عليه أهل الإسلام وكثير من الخارجين عنه
أن ذلك فعل الله تعالى
__________________
(١) أبو عيسى
الصفحه ١٣٨ : المعنى الذي قلناه ، وأنه لا
يجوز استعمالها في الذي وضعت له في الأصل ، فلا مانع من أن تكون هذه اللفظة التي
الصفحه ١٨٣ :
والمانع الذي منع
منه في الجهات المتقاربة منتف مع التباعد.
وأما
الشرط الثاني عشر : وهو أن الإمامة
الصفحه ٤٠ : أثر في
وجوده قادرية.
وحقيقة
الفاعل : هو الذي وجد من
جهته بعض ما كان قادرا عليه .. ، أفاده الأمير
الصفحه ١٧٣ : أوصالها
عيرانة سرح اليدين غشوم
إني لمعتذر إليك من الذي
أنشدت إذ
الصفحه ١٥ : : فيقول
المفتقر إلى رحمة الله وعفوه عبد الرحمن بن حسين شائم المؤيدي أيده الله وثبته في
الدارين : إن الله
الصفحه ٣٣ : أنها اثنان
وعشرون جنسا ، وهي : (اللون) ، حقيقته : المعنى الذي يكون هيئة لمحله ، وقيل :
المعنى المدرك
الصفحه ١٢٨ :
وأيضا فإنما
يستحسن حيث لا يقتضي كذبا ، فأما إذا اقتضى إخلاف القول الذي هو كذب فلا يسلّم ،
فيحمل ما
الصفحه ٤٩ : قلنا ، وإنما الخلاف في معناه (والدليل على ذلك) الذي ذهبنا إليه ونفي مقالتهم (أنه تعالى حي لا آفة
به
الصفحه ١٧٠ : لقولهم : بأن العام الذي سلّم فيه الأمر لمعاوية على زعمهم
عام الجماعة ، وفرقة زعمت أنه الإمام وطريق