الصفحه ٥٢ :
إذا عرفت ذلك
فاعلم أن عامة الآل يقولون إن صفاته تعالى من نحو قادر وعالم وموجود وقديم وحي
تعبير ليس
الصفحه ٨١ :
والإمام يحيى
والفقيه حميد (١) قد صححوا الاستدلال بالسمع على هذه المسألة وغيرها من
جنسها على أنه
الصفحه ١٩٦ :
الآية
رقم الآية
الصفحة
الأحقاف
(وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ
الصفحه ٣٨ : قولهم : أن
الطبع الذي نسبوا إليه التأثير غير معقول وأن من حق ما ينسب إليه التأثير أن يكون
أمرا معقولا
الصفحه ١٤٧ : المنكر وتكثير المعروف وإلا حسن ووجب.
وقيل : إن كان
المنكر الذي يحصل عند الأمر والنهي ضررا يرجع إلى
الصفحه ٥١ : وجودها ، وإذا كانت كذلك فالمعدوم أولى ، (و) أما (الذي يدل على أن الله
تعالى قديم أنه لو لم يكن قديما) لا
الصفحه ٩٦ : معصية ، (والدليل على ذلك) الذي ذهب إليه أهل العدل (أن الرضى والمحبة يرجعان إلى الإرادة) ، فإذا قد قام
الصفحه ١٣٠ : غير
هذه الآية ، فوجب أن لا يختلف الحكم الذي ذكرناه ؛ لأن القرآن كله كالكلمة الواحدة
في البعد عن
الصفحه ١١٢ : ،
ولهذا ينبغي أن ترمق إليه عيون الجد ، وسنفرغ في الاطلاع على حقائقه بقدر المختصر
فنقول :
واعلم : أن جميع
الصفحه ٩٩ :
(المسألة السابعة عشرة في الآلام)
واعلم : أنّ الألم
جنس من الأعراض متميز عن غيره راجع إلى النفي
الصفحه ٤٨ : إلى أن كونه مدركا أمر زائد على
كونه حيا وعالما. قال : السميع البصير هو الذي يصح أن يختص بهذه الصفة عند
الصفحه ١٥٤ : كلام جيّد.
وأما الأصل الثالث
: وهو أن ذلك معنى الإمامة : فالذي يدل على ذلك أنا لا نعني بالإمامة إلا
الصفحه ٦٦ : والإباضية وغيرهم.
(٤) الأشعرية : هم
أتباع أبي الحسن على بن إسماعيل الذي أنشأ مذهب الأشعرية بعد أن كان
الصفحه ١٧٤ :
(المسألة الثلاثون) : في بيان من يستحق الإمامة
فالذي يذهب إليه
كثير من أهل البيت إلا من ذهب مذهب
الصفحه ١٦٦ : بإيراد الكلام عليه.
وقد أوردت
المعتزلة وغيرهم ثلاث طرق : الطريقة
الأولى : إن قالوا الأمر
الذي يعلم به