الصفحه ١٩ : ء
بتأكيد ذلك القول الفصل ، قال تعالى : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) [محمد : ١٩] وقال
: (شَهِدَ
الصفحه ١١٩ :
(المسألة الحادية والعشرون : أنه يجب على المكلف أن يعلم أن من وعده الله
بالجنة من المؤمنين فإنه إذا
الصفحه ١٧٩ : الزيدية رواه عنهم ابن الملاحمي
في الفائق : يكفي أن يكون من جملة أفاضلهم وقت الصحابة وبعدهم ، واستدلوا على
الصفحه ٥٥ : والمقدور ، والعالم والمعلوم
، وصحة أن يقدر ويعلم في حي ، وهو قريب من كلام الآل ، فعرفت تلاشي الأقوال
الصفحه ١١٦ : بالسبت أبدا) ، فإنها رواية
مغمورة آحادية لا ينبغي التعويل عليها فلا تقاوم الأدلة القطعية ، وإن سلمنا أنها
الصفحه ١٧٧ : به العلم اليقين حكم فحول علماء الأصول بقبول مراسيل العدول ، وأن رواية
العالم العدل تعديل حيث لا يرى
الصفحه ١٧٨ : (١) أو ابن الحاجب (٢) ، وكتاب المجمل لابن فارس في اللغة ونحو ذلك.
والتحقيق
: أن مثل هذا لا
يقف على
الصفحه ١٦ :
ولما كانت النسخة
التي عثرت عليها هي مسودة التأليف ـ أعني نسخة الإمام بخط يده ـ رأيت أن من الصواب
الصفحه ١٢٤ :
قال
الإمام عز الدين ـ عليهالسلام ـ : قلت : بل
التحقيق أن الإرجاء هو التأخير ومنه قوله تعالى
الصفحه ٣١ :
الأعراض صفات
للجسم بالفاعل.
وقد قيل (١) : أن نفات الأعراض لا ينفون الصفات إذ هي ضرورة فيكون
الصفحه ١٢٦ : المعراج مع
شيء من الاختصار.
(والدليل) لنا (على
ذلك) ، وهو تخليد
الفسّاق في النار الكتاب والسنة ، أما
الصفحه ٧٦ :
(المسألة الحادية عشرة) من الكتاب
(أنه يجب على المكلف
أن يعلم أن الله تعالى عدل حكيم ليس في
الصفحه ١٣٥ :
والجواب : أنّا
نقول مسلّم أنه ممن يصلى النار ، فمن أين يصلى هذه النار المخصوصة التي وصفها الله
الصفحه ١٨٠ : الشورى في ستة متفاوتين في الفضل ولم ينكر عليه. ومنهم من قال : يجب أن يكون أفضل أهل زمانه في وقت الصحابة
الصفحه ١٢٥ : العقوبة الدائمة ، إلا أنه يجوز أن يعفوا الله عمن شاء منهم وإذا عفى
عن البعض عفى عن الكل ، وإلا أدى إلى