الصفحه ٥٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كما رواه المتكلمون : «تفكروا في الخلق ولا تفكروا في
الخالق فإنكم لن تقدروا
الصفحه ٨٨ : الذهبي ورواه أبو داود في سننه. ا. ه. وأخرجه
الحاكم الجشمي ـ رحمهالله
ـ في جلاء الأبصار عن ابن عمر أن
الصفحه ٩٠ : الحاكم الجشمي ،
وذكر من رواها من الإمامية وغيرهم بصفحة ٥ ، ٦ من تلك المقدمة. قال الدامغاني في
رسالته
الصفحه ٩٧ : إلى العسر من
المعصية ، هكذا فسره بعضهم.
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما رواه مسلم : «إن الله يقول
الصفحه ١١١ :
وعشرون ألفا ، قيل
: فكم الرسل منهم؟ قال : ثلاثمائة وثلاثة عشرة» وفي رواية : «ثلاثمائة وثلاثة
وستون
الصفحه ١١٦ : بالسبت أبدا) ، فإنها رواية
مغمورة آحادية لا ينبغي التعويل عليها فلا تقاوم الأدلة القطعية ، وإن سلمنا أنها
الصفحه ١١٩ : مات تائبا غير مصر على شيء من الكبائر فإنه صائر إلى
الجنة ومخلد فيها دائما)
ولا خلاف في ذلك
إلا رواية
الصفحه ١٢٠ : يكون هذا مذهبا لأحد من المسلمين ، فإنه رد
لما علم من ضرورة الدين ، ولعل الرواية عن مقاتل غير صحيحة
الصفحه ١٢١ : ، فمن جملة ذلك ما رواه أبو الدرداء (١) قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «يلقى على أهل النار
الصفحه ١٥٦ : من رواته زيد بن أرقم (٢) وأحمد بن حنبل (٣) عن رواية البراء بدون الزيادة : «وانصر من نصره» ، وفيه
الصفحه ١٥٨ :
قال
المنصور بالله : فيه من الكتب المشهورة الصحيحة عند المخالفين أربعون إسنادا من غير رواية أهل
الصفحه ١٦٧ : رواه
الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان من تقاعد من تقاعد عن بيعته ، وكان ممن
تقاعد عن بيعته اثنى
الصفحه ١٧٧ : به العلم اليقين حكم فحول علماء الأصول بقبول مراسيل العدول ، وأن رواية
العالم العدل تعديل حيث لا يرى
الصفحه ١٧٩ : الزيدية رواه عنهم ابن الملاحمي
في الفائق : يكفي أن يكون من جملة أفاضلهم وقت الصحابة وبعدهم ، واستدلوا على