الصفحه ٢١ : الهادي ـ عليهالسلام ـ سنة ٢٤٥ ه ،
مؤلفاته ـ عليهالسلام ـ : كثيرة شهيرة ،
ومعظمها في أصول الدين ، عسى
الصفحه ١١ : السيد أن يضع له موضوعا في الأصول والفروع ففعل.
وعلى الجملة فإنه
كان من آيات الله الباهرة. الله أعلم
الصفحه ٦٣ :
(المسألة الثامنة : أنّ الله تعالى غني)
وقد عدّها كثير من
الأصوليين من صفات النفي ، (وحقيقة الغني
الصفحه ٨٠ : أجاب عن هذا السؤال من أجاب بمثل جواب الإمام المؤلف ، وأجاب الفقيه حميد ـ رحمهالله
ـ فقال : نحن نمدح
الصفحه ١٦٥ : ـ عليهمالسلام
ـ ، توفي سنة ١١٧ ه ، وعمره ٦٣ سنة.
(٥) هو كتاب في أصول
الدين مسمى بجوهرة الغواص وشريدة القناص
الصفحه ١٦٢ : الحاكم ، وجشم قرية من
قرى خراسان ، حنفيا وكان معتزليا في الأصول ، وانتقل إلى مذهب الزيدية ، قال القاضي
الصفحه ١٨٨ : النحل مع نور ظاهر ، وكذلك الفقيه
الفاضل حسن بن علي جميلة ، وهو ممن لا شك في روايته أنه سمع في تلك الليلة
الصفحه ١٢٥ : الفقيه المتكلم أبو عبد الله الحنفي ، قال ابن
خلكان : أخذ الفقه عن أبي يوسف ، وهو ممن قال : بخلق القرآن
الصفحه ٥ : بالتمسك بهم اقتفاء منهم للكتاب العزيز ، فبنوا أصول عقيدتهم على الأدلة
العقلية ، ودعموا ذلك بالأدلة النقلية
الصفحه ١٩ : : ٨١]
وإنما تكون الشهادة عن يقين ، وأهل الأصول هم المعنيون بهذه الآية المخصوصون
بشرفها ، ورد عنه
الصفحه ٢٥ : والوعيد باب.
(واعلم أن) ما يجب على المكلف من (المهمات) في صفة اعتقاده (من) فن (أصول
الدين ثلاثون مسألة
الصفحه ٢٩ : .
(٢) البراهمة : رؤساء
فرق الكفار بالهند.
(٣) هذه الأصول تسمى
دعاوي لوجود المنازع في كل أصل منها ، وحقيقة
الصفحه ٣٠ : النصف الأول من المائة الثانية ، وبعض
كتب الأصول تذكره باسم حفص الفرد كما في المحيط بالتكليف للقاضي عبد
الصفحه ٣٦ : يستقيم حصول شيء منها فيما لا أول له لتقدم غيرها عليها.
(فثبت) بما تقرر من الأصول الأربعة (أن هذه
الصفحه ٦٧ : مؤلفات كثيرة فيها
التفسير الكبير مفاتيح الغيب ، والنهاية في أصول الدين وغيرهما توفي سنة ٦٠٦ ه.