الصفحه ٩٣ : وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (١).
ففي تفسير ابن
كثير عن السدّي : نزلت في أهل
الصفحه ٣٣٢ : ثمّ دخلوا بعده في الإسلام ، فوحّدوا الله وتركوا الشرك ،
ولم يعرفوا الإيمان بقلوبهم فيكونوا من المؤمنين
الصفحه ١٥٩ :
تفسير القرآن ومن الأحاديث عن نبيّ الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يخالفهم فيها عليهالسلام هو والصحابة
الصفحه ٣٣٤ : الله تعالى عنهم
بأخذهم بتلك الأعمال وبعد امتحانهم ـ كما تقدّم في مستفيض الروايات ـ وإن لم
يعرفوا أولئك
الصفحه ٢٦٦ :
أجمعين» ، وأنّها
قالت : من أخبرك بهذا؟ قال : الله أخبرني ـ فأخبرت حفصة عائشة من يومها بذلك
الصفحه ٣٣٧ :
أصحابه ذات يوم : «يا
أبا عبد الله! أحبّ في الله وأبغض في الله ، ووال في الله وعاد في الله؛ فإنّه
الصفحه ٣١٨ : المعذورين ب «أهل تبيان الله» لعلّ المراد به
أنّه يبيّن تعالى لهم الهدى من الضلال في الامتحان المقام لهم عند
الصفحه ٢٦٠ :
عن قتادة (١).
وحكى ابن الجوزي
في زاد المسير عن ابن السائب تفسير الخيانة بالنفاق ، وقال في قوله
الصفحه ٢٦٢ : . وحكى في مجمع البيان عن
مقاتل ، في ذيل السورة :
يقول الله سبحانه
لعائشة وحفصة : لا تكونا بمنزلة امرأة
الصفحه ٧٨ : نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ
فَلَمْ تُغْنِ
الصفحه ٣٢٠ : » في كون «المستضعفين» لا تجوز لهم الشفاعة حتّى يرتضي الله تعالى
دينهم ، أي حتّى يدينوا بالعقائد الحقّة
الصفحه ١٠٠ : التهديد بالاستنفار في الآية ، الذي هو كاستنفار الحرب والقتال ، لا
ينسجم مع تفسير مورد نزول الآية بأنّه
الصفحه ٢٢٦ : الله تعالى بالدبيلة ، وسيأتي في روايات
أخرى كالتي أوردها صحيح مسلم وغيره أنّها تشير إلى تلك الجماعة.
الصفحه ٤٥١ : برقاب الغنم ، إلاّ أنّ هذا الحكم كان
قد قدّر الله تعالى نسخه ، وقدّر أن يُظهر لعلماء بني إسرائيل في ذلك
الصفحه ٥٠٦ : سورة الأنفال : (مٰا
كٰانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرىٰ حَتّٰى يُثْخِنَ فِي
الْأَرْضِ تُرِيدُونَ