الصفحه ٢٨١ : المطهّرين ـ بصيغة الجمع ـ من هذه الأمّة ، وهم الموصوفون بالطهارة في قوله
تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ
الصفحه ٥٥ : (٧٠ نزولا) فيها إشارة إلى ظهور النفاق قبل الهجرة أيضا :
(مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ
الصفحه ٣٠٧ :
النهي هي تمادي
أهل الضلال في ضلالهم وغيّهم وابتعادهم عن سبيل الله ، ولم يعلل النهي بترك مباغضة
الصفحه ٣٥٥ : بن وائل ،
والأسود بن المطّلب ، والأسود بن عبد يغوث ، في نفر من مشيخة قريش ، فقال بعضهم
لبعض : انطلقوا
الصفحه ١٨٣ : : عقد ابن
قدامة الحنبلي صاحب كتاب المغني ، وكذا صاحب الشرح الكبير فصلا في باب التشهد في
الصلاة ـ بعد ما
الصفحه ٢٦ :
وكتب التفسير.
وكلماتهم كما ترى
تتراوح بين البحث في عدالة الصحابي ، وبين عصمته عن الخطأ والباطل
الصفحه ٥٠٥ : بالسيف لقوله تعالى : (مٰا كٰانَ لِنَبِيٍّ أَنْ
يَكُونَ لَهُ أَسْرىٰ حَتّٰى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٦٧ :
قال الرضا (ع) : ((إن رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) قصد دار زيد بن حارثة بن شراحيل الكلبي في
الصفحه ٤٦٠ : تدبير
نفسه وصفاتها ، وأخلاق الإنسان في تدبير أُسرته، وهي الحكمة المنزلية المعاشية
الخاصّة ، وأخلاق
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومسيرته.
ويشير إلى ذلك ما
روي في شرح نهج البلاغة : «قال له قائل : يا أمير المؤمنين! أرأيت لو كان
الصفحه ٢٤٩ :
صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم إلى جاريته ...» ثمّ ذكر بقية القصّة ، وفيها : «فأسرّت إليها ـ أي حفصة
الصفحه ٢٩٣ : .
والاحترام
والتعظيم : إبداء حرمة وعظمة الشيء ـ أو الشخص ـ ووضعه في مكانة ومنزلة مرموقة.
الصفحه ٣٢٢ :
مستفيضة في ذيل الآية في بيان ذلك براهينا ، فلاحظ تفسير البرهان (٤) ونور الثقلين (٥) ؛ فمقتضى الآية كون
الصفحه ١٨٥ :
فرجوا من الله
تعالى أن يفوزوا بالسلامة والسعادة في الدنيا والآخرة (١). انتهى.
أقول : ١. كيف يجمع
الصفحه ٩٦ : (أمّة) هي من
الألفاظ التي تستعمل في الجماعة كما تستعمل في المجموع ، بل تستعمل في الفرد ،
كقوله تعالى