الصفحه ٤١٤ : ) فقال : أنزلت في أهل الكتاب ، فقلت : فينا وفيهم. فكتب
يشكوني إلى عثمان ، فكتب عثمان : أقدم المدينة
الصفحه ١٥٠ : وهم مع ذلك أقرب للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وأحقّ الناس بخلافته.
وقال عليهالسلام في كتاب آخر له
الصفحه ٤٢٩ : الجهاد
وغيره هو الكفيل الأمثل لدخول الناس أفواجا في دين الله تعالى ، والموجب لتحقّق
الوعد الإلهي ـ الذي
الصفحه ٤٢١ :
الذي جعل في هذه
الأمّة من إذا اعوججنا أقام أودنا (١).
والحاصل : إنّ
أمثلة هذا العامل كثيرة جدّا
الصفحه ١٩٣ : بالإمام المفترض الطاعة من عترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وجعلوا هذا الاعتقاد بدعة في الدّين ولا
الصفحه ١١٧ : هنا شطرا آخر منها :
قوله تعالى : (ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ
أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي
الصفحه ٢٩٢ :
السلطة في نظر وذهنية عامّة الناس من أكبر أمثلة التنازع على الدنيا وأعظمها ،
وبالتالي سيسري شكّهم في دواعي
الصفحه ٧٣ : تشير إليه الآية عن اليهود قبل
الاسلام (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما
الصفحه ٢٣٨ : كتاب الثقات ، روى له البخاري
في الأدب ، والباقون سوى ابن ماجة (٢).
وذكر مثل ذلك في
التهذيب ، وقال
الصفحه ٧٠ : دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ
فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ
الصفحه ١٢٨ : ثلاثا(٢).
وقال عبيد الله بن
سعيد في روايته : قام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عند باب عائشة
الصفحه ٣٥٢ :
يعفور عن أبي عبد الله عليهالسلام ـ في حديث ـ قال : «أما تسمع لقول الله: (اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ
الصفحه ٣١٩ : زرارة! حقّا على
الله أن يدخلك الجنّة» (٢).
وصدر الرواية قد
روي بطرق متعدّدة ، وموردها في الأصل أنّه
الصفحه ٨٩ :
الخاسرون ، وقيل : إنّها نزلت في عبد الله بن أبي سرح (٣) ، من بني عامر بن لؤي ، لكنّ ظاهر لفظ الجمع في
الصفحه ٤٨٨ :
فلمّا فرغ من قضيّة الكتاب قال رسول
الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم لأصحابه : قوموا فانحروا ثمّ