الصفحه ٥١٣ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
وإنّه ليتعشّى ، فأخبرته بما كان وماقال لهاوإنّ في يده لعِرقاً ، فأُوحي
الصفحه ٢٨ : على أنّها في نفسها فاضلة مباركة.
وأمّا في الثانية
: فلقوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٢٦٧ : كفروا بالله قط : مؤمن آل ياسين ، وعليّ بن أبي طالب ،
وآسية امرأة فرعون».
وأخرج البخاري في
تاريخه عن
الصفحه ٥١٩ : . فأنزل
الله) تعالى) ماأنزل ..
وزعم مقاتل : إنّ ذلك الرجل : طلحة بن عبيد
الله (١).
وقال الطبرسي في
الصفحه ٤٤٤ : لا يمتنع أن تكون مخالفته
(صلىاللهعليهوآلهوسلم)
بأمر منه (صلى الله عليه وآله وسلم)!!
ولا عجب في
الصفحه ٤٩٣ : موت عبد الله بن أُبي في ذي القعدة من سنة تسع للهجرة (٢)
، فكيف ورد العكس في رواياتهم المزعومة ، من
الصفحه ٩٩ :
وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ) (٢) وكذا تخلّفهم عن جيش أسامة ، وكذا في
الصفحه ٢٤٤ : بينه وبين عمّار ، وأنّه كان يتحفّظ في تعامله مع أصحاب
السقيفة ، وقد مرّ لوم عثمان بن عفّان له على كلام
الصفحه ١٤٨ : تعالى رسوله بالهجرة ، وأذن له بعد ذلك في قتال
المشركين ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا
الصفحه ٨٤ : تعالى :
(لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما فِي
الصفحه ٢٥٢ :
وَمَنْ
يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ
الْغالِبُونَ
الصفحه ٤٩٥ : .
وفي رواية إبراهيم بن محمّد بن حمران ،
عن أبي عبد الله (ع) ـ في حديث ـ قال : ((كان يُعرف المؤمن
الصفحه ٤٩٦ : : رووا أنّها اشتقّت من خمس صلوات.
فقال : هذا ظاهر الحديث ، فأمّا في وجه
آخر فإنّ الله فرض على العباد
الصفحه ٩٢ : فِي سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولئِكَ هُمُ
الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا) (٣) شامل
الصفحه ١٥٤ : الخوارج والثواب الخاصّ في مقاتلتهم ، وقال :
أتراني أكذب على
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟! والله