الصفحه ٢٤٨ : ، أصابها
النبيّ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم في بيت حفصة في يومها ، فوجدت حفصة ، فقالت :
يا نبيّ الله! لقد
الصفحه ٤٨٦ : عنه في قوله : (وَلاٰ تَجْهَرُوا لَهُ
بِالْقَوْلِ)
.. الآية ، قال : لا تنادوه نداءً ، ولكن قولوا قولاً
الصفحه ١٤٣ :
في بيته لم أدفنه
وأخرج أنازع الناس سلطانه؟! فقالت فاطمة : ما صنع أبو الحسن إلّا ما كان ينبغي له
الصفحه ٣٩٦ : مؤمنا كان مظلوما ، وإذا كان مظلوما
كان مأذونا له في الجهاد ؛ لقول الله عزوجل : (أُذِنَ لِلَّذِينَ
الصفحه ٩٤ : مَضاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ ما فِي صُدُورِكُمْ
وَلِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِذاتِ
الصفحه ٣٥٧ : صَدَقُوا اللهَ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ*
فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٧٦ : القرآن بتقرير
رأي الصحابي على قول نبيّ الله تعالى ، الذي قال الله فيه : (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى
الصفحه ٣٦٠ : (١).
__________________
ـ عليّا عليهالسلام عن لبسه ثياب الشتاء في الصيف وثياب الصيف في الشتاء ، قال
له عليهالسلام : «ما كنت معنا
الصفحه ١١٨ :
: (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللهُ فِي
قُلُوبِكُمْ
الصفحه ٤٨٤ : يقول عمر : لقد أصبت في الإسلام هفوة ما أصبت مثلها قطّ ; أراد رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
أن
الصفحه ٤٧٩ : سَبْعِينَ مَرَّةً
فَلَنْ يَغْفِرَ اللّٰهُ لَهُمْ).
قال : فإنّي سأزيد على سبعين
فأنزل الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٣١ :
أنت في شكّ من
نبيّه؟! فقال : يا روح الله وكلمته! قد كان والله ما قلت ، فادع الله لي أن يذهب
به
الصفحه ٢٤٠ :
والله ، إنّي لأدخل على أحدهم ـ وليس أحد إلّا فيه محاسن ومساوئ ـ فأذكر من محاسنه
وأعرض عمّا سوى ذلك
الصفحه ٢٩١ : الحقيقة إنّ
مساءلة النبيّ موسى عليهالسلام لوصيّه النبيّ هارون عليهالسلام عن دوره في هذا الحدث الداهية
الصفحه ٤٨٥ : إلاّ خلافي. قال : ما أردت خلافك. فارتفعت أصواتهما في ذلك ، فأنزل الله
تعالى : (يٰا أَيُّهَا
الَّذِينَ