الصفحه ٧٧ : القالين ، يجعل ذلك منقبة لبعض الصحابة (قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللهَ بِدِينِكُمْ
وَاللهُ يَعْلَمُ ما فِي
الصفحه ١٢٣ : اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ* وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ
لِيُفْسِدَ فِيها
الصفحه ٨٢ : ورد النهي في
العديد من الآيات عن موادّة من حادّ الله ورسوله ، قال تعالى :
(لا تَجِدُ قَوْماً
الصفحه ١١٠ : النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم لو يتابع من أسلم معه لوقعوا في المشقّة والحرج العظيم ،
ولكنّ الله حبّب إليهم طاعة الرسول ومتابعته
الصفحه ٣٩٧ : وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) (١). الآية. فقال عليّ بن الحسين صلوات
الصفحه ٦٠ :
العشرة المبشرة قبل أن يحكم الله ورسوله فيها ، بل قد تقدّموا في أشياء قد تقدّم
الله ورسوله فيها بحكم خلافا
الصفحه ٢٨٧ :
التعزّز ، وخلع قناع التذلّل.
ألا ترون كيف
صغّره الله بتكبيره ، ووضعه بترفّعه ، فجعله في الدنيا مدحورا
الصفحه ٤٧٨ : وآله وسلم)
فكفّنّي فيه ، ومره أن يصلّي علَيّ.
قال : فأتاه ، فقال : يا رسول الله! قد
عرفت شرف عبد الله
الصفحه ٨٥ : من بايع ، إذ ليس لفظ الآية هكذا : «لقد رضي الله عن
الّذين يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل
الصفحه ٣٥٤ : الهجرة مع عبد الله بن أبي
سلول في المدينة ، الذي أسلم في الظاهر وكان من رءوس النفاق ، ولم يقم مثل هذه
الصفحه ٧٥ : يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ
مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلكِنَّ اللهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ
وَزَيَّنَهُ
الصفحه ٣٣٣ : الله عليهالسلام : «ما تقول في المستضعفين؟ فقال لي شبها بالمفزع : «وتركتم
أحدا يكون مستضعفا؟! وأين
الصفحه ٥٦ :
أنّها في سبيل
الله ، كما في قوله تعالى (الَّذِينَ هاجَرُوا
فِي اللهِ ...) (١) وهي الآية الرابعة من
الصفحه ٧٤ :
وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا
غُرُوراً* وَإِذْ قالَتْ طائِفَةٌ
الصفحه ٣٣٠ : الله عليهالسلام في حديث ، قال : «والله لو أنّ إبليس سجد لله بعد المعصية
والتكبّر عمر الدنيا ما نفعه