الصفحه ٤٧٤ : (ع) إذا ذكر
شيئاً أو هاجه خبر ، فلمّا كان ذات يوم كتب إليه بعض شيعته من الشام ، يذكر في
كتابه : أنّ معاوية
الصفحه ٣٨ :
رقاب بعض» (١).
* وروى في الباب
الثامن عشر عن أبي بكرة ، قال : «لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من
الصفحه ١٩٠ : «من
مات على حبّ آل محمّد مات شهيدا» ، فقد أخرج له في الملحقات العديد من المصادر ،
وكذا «من مات على حبّ
الصفحه ٥٠١ : الصحابة ، ك ـ : عمر
رابعاً : إنّ في رواياتهم المتقدّمة :
أنّ عبد الله بن رواحة أيضاً أمر بقتل الأسرى
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى يوم القيامة وخصوصية للآل دون غيرهم ، وذلك أن الله عزوجل حكى ذكر نوح في كتابه : (وَيا قَوْمِ لا
الصفحه ٣٣٥ :
شيعتك؟! قال :
فإنّ الحقّ والله معي يا ابن قيس كما أقول ، وما هلك من الأمّة إلّا الناصبين
الصفحه ٢٧٨ : الحقّ وإن
كانوا قليلا ، والفرقة : أهل الباطل وإن كانوا كثيرا (١).
وروى النعماني
بسنده في كتاب الغيبة
الصفحه ٤٣٠ :
فما يحلّ لك أن
تأخذ بعضا وتترك بعضا ، وإن كان لنا فما لك أخذه. فقال له عمر : إمّا أن تكون
مؤمنا لا
الصفحه ٣٧٩ :
على منهاج نبيّك ،
وإرشاد الضالّ إلى أنوار هدايتك» (١).
فإنّه عليهالسلام ممّن طهّره الله من
الصفحه ٦٥ : أربعة أقسام؛ هى
«المؤمنون» و «أهل الكتاب» و «المشركون» و (الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) ، فلو كان
الصفحه ٣١٤ : ـ موقوفة على
المشيئة الإلهية الأخروية ، التي فسّرت في الروايات بإقامة امتحان إلهي له يوم
القيامة إن أطاع
الصفحه ٤١٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذه النظرة والمقارنة كفيلة لفهم أنّ القيادة في
الفتوحات بعد رسول
الصفحه ٣١ : عليه ، المعصوم من الخطأ ، وأنّ إمامته كعهد من الله ورسوله
المشار إليه في قوله تعالى : (لا يَنالُ
الصفحه ٢٢٨ : ، كما أبرأ من قميصي هذا».
ثمّ ذكر ما قاله
أبو محمّد بن متّويه في كتاب الكفاية : «أمّا أبو موسى فإنّه
الصفحه ٦٦ : سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي
قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ)
التوبة