الصفحه ٣٧١ : خالف عليه ، فاتّق
الله في نفسك ؛ فقد علمت ما نزل بمن خالف أبا بكر ومنعه الزكاة» (١).
ويظهر من هذا
الصفحه ٤٣٦ :
إحداث سُنّة جماعة الخلافة لمقولة
اجتهاده :
لقد عنون الجصّاص (ت ٣٧٠ ه ـ) في كتابه
الفصول باباً
الصفحه ٣٩٢ : في دروس الإسلام دروس ذكر محمّد صلىاللهعليهوآله» (١).
وفي رواية طلحة بن
زيد ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٠٥ : حبّ علي عليهالسلام ، فكلماتهم تنادي بابتداع المودّة في القربى التي أمر الله
تعالى بها.
السابعة
الصفحه ٣٦٢ :
وقد روى فرار عمر
في غزوة حنين البخاري في صحيحه باب قول الله تعالى : (وَيَوْمَ حُنَيْنٍ
إِذْ
الصفحه ٤٤٧ : والضلال
، فكيف يأمر الله تعالى بطاعتهم واتّباعهم ، والردّ إليهم؟!
وهذا يناقض قاعدة : ((لا طاعة لمخلوق في
الصفحه ٣٨٣ : الله تبارك وتعالى بعث نبيّه محمّدا صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس معه ثان ، ولا له في الأرض من ناصر ، ولا
الصفحه ١٢٢ : البلدان ، ويبيد
النسل البشري فيها ، وتحت ركام هذه الصورة حاولت تلك المجموعة من المثقّفين
والكتّاب في الدول
الصفحه ٤٩٢ : اجتهاد في مقابل اجتهاد النبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
والعياذ بالله تعالى.
* الثالث : إسنادهم
الصفحه ٢٨٩ : أهل البيت عليهمالسلام أنّ أهل الكتاب في ظلّ الحكم الشرعي لهم حقّ التعايش
السلمي بضريبة الجزية ، بدلا
الصفحه ١٠١ : المعصية ، وإن أطعن الله
ورسوله فلهنّ الأجر مرّتين ، وقد نزل القرآن بالأمر بالقرار في البيوت ، وعدم
التبرّج
الصفحه ٣٠٨ : ، ممّا تواتر معناه ، وإن كان تفاصيله آحادا ، فنحن لا
نتوقّف في شأنه بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى
الصفحه ٢٠٧ : إسرارا بين الجماعتين ـ هو افتراض مودّة ذي القربى في آية المودّة كما أنّ
ممّا نزّل الله تعالى من الهدى
الصفحه ٥٠٣ : بدرجيء بالأُسارى ،
وفيهم العبّاس ، فقال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
: ماترون في هؤلاء الأُسارى
الصفحه ٢٨٨ :
نفسه ، فهدم كبر
الأنانية وإقامة فقر العبد لله بتولّي الإمام المنصوب من قبل الله ، إقامة للتوحيد
في