الصفحه ٤٠٣ : ذكر أنّه دخل عبد الرحمن بن عوف على أبي بكر في
مرضه الذي توفّي فيه فقال : «كيف أصبحت يا خليفة رسول الله
الصفحه ٤٣١ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد غيّرت ، حتّى الصلاة» (١).
وقد اعترض الصحابة
على عمر فعله
الصفحه ٤٠٧ : الباري ١٣ /
٢٣.
(٢). لاحظ بقية
الأبيات في : مجموعة الوثائق السياسية : ٣٥١ ، نقلا عن كتاب الردّة
الصفحه ٤٣٢ :
الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم؟! وأين هي ظاهرة : (وَرَأَيْتَ النَّاسَ
يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ
الصفحه ٤٤٨ : )
(٢)؟!
فما من اختلاف يقع في هذه الأُمّة إلاّ
وبيان حكمه لدى النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) بالنزول الوحياني
الصفحه ٢٨٥ : لأنّ توحيد الله تعالى على مقامات ومواطن ، فمنه
توحيد الذات والصفات والأفعال ، والتوحيد في العبادة
الصفحه ٤٥٦ : الصحيفة فمحا ما
فيها من الكتاب ، ثمّ قال : يجهزوا علينا(١).
ففيه : إنّ كلامه (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧٥ : كَرِهَ الْكٰافِرُونَ)
(١).
يا ابن عبّاس! ندبهم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
في حياته بوحي من
الصفحه ٨٣ : يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ
فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ
الصفحه ٤٩٨ :
فقال أبو بكر : يا نبيّ الله! هم بنو
العم والعشيرة ، أرى أن تأخذ منهم فدية فتكون لنا قوّة على
الصفحه ٤٨٠ : أصبت في الإسلام هفوة ما أصبت
مثلها قطّ ، أراد رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
أن يصلّي على عبد
الصفحه ١٢١ : للاستيلاء عليها ابتداء
انتقاما لما فعل المشركون بهم.
وقوله تعالى : (فَلْيُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٢١٦ : يغتالوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في عقبة عند مرجعهم من تبوك وأرادوا أن يقطعوا انساع
راحلته ، ثمّ
الصفحه ١١٩ : اللهِ
الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْها لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ) (٣).
ومن ثمّ أخذت بعض
الكتابات في
الصفحه ٢١٧ :
فإذا قوم متلثّمون ، فقال : إليكم إليكم يا أعداء الله ، فهربوا (١).
وقال الحافظ ابن
حجر العسقلاني في