الصفحه ٤٠٥ :
الدعوى ضدّ أبي موسى الأشعري في عدّة مدن ، فأحضر عمر أبا موسى وساءله عن ذلك ،
إلّا أنّه لم يتعدّ المشادّة
الصفحه ٤٢٦ : رجم الكعبة ، بل إنّه أمر بأخذ البيعة من أهل المدينة على أنّهم
خول له يحكم في دمائهم وأموالهم وأهلهم
الصفحه ٣٨٥ : ذلك كتاب أهل الكوفة إلى عمر.
وكذلك يرى الباحث
مدى خوف وذعر واضطراب الخليفة عمر في تدبير الأمر ، حتّى
الصفحه ٤٠١ :
نتفا من ذلك :
الأوّل : إدخال الطلقاء من قريش في سدّة
الأمور
وهؤلاء حديثو عهد
بالإسلام وأحكامه
الصفحه ٣٣٨ : ء الباغين في كتابه وسنّة نبيّه ، وكذلك
المارقة» (٣).
وروى في كشف
الغمّة أنّ عليّ بن الحسين عليهالسلام قال
الصفحه ٣٣٩ :
الخبر ممّا استحسنوا ، يقتحمون في أغمار الشبهات ودياجير الظلمات بغير قبس نور من
الكتاب ، ولا أثرة علم من
الصفحه ٣٥٦ :
آمَنُوا إِيماناً وَلا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَالْمُؤْمِنُونَ
وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي
الصفحه ٤٣ : التفتازاني نفسه ذكر حديث الثقلين آخذا به ، قال : «أنّهصلىاللهعليهوآلهوسلم قرنهم بكتاب الله في كون التمسّك
الصفحه ٩٠ : فَلَعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكافِرِينَ) (١).
وقد سبق أن بيّنّا
مفصّلا أنّ الهجرة والمهاجر والنصرة والأنصار في
الصفحه ٣٨٨ : ، الكامل في التاريخ ٢ / ١٩٩ ، البداية والنهاية ـ لابن كثير ـ ٧ /
١٤٣.
(٢). كتاب الفتوح ٢ /
٣١٩ ـ ٣٢١.
الصفحه ٤٠٤ : صحابة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لعهد الله ورسوله في الإمارة لعليّعليهالسلام.
وكتب عمر إلى عياض
الصفحه ٣٦ :
في الباب الأوّل من كتاب الفتن ، عن أبي وائل ، قال : قال عبد الله : قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٥ :
له فرّوجة لتذبحها فلم تجد من يذبحها ، فقال : سبحان الله فرّوجة لا يوجد من
يذبحها ، وعليّ يذبح في ضحوة
الصفحه ١٩٢ : المغني في فصل التوبة من الكتاب المزبور :
وقد ذكر القاضي
أنّ التائب من البدعة يعتبر له مضي سنة لحديث
الصفحه ٢٧٢ : ، فكأنّ الله
تعالى أجرى ذلك على لسانه ليكون أشدّ في الحجّة عليهم لعلّهم يتّعظون. وقد وردت
أحاديث في لعن