الصفحه ٤٣٧ : ثمار
المدينة ، فكتب الكتاب ، فلمّا أراد أن يشهد فيه وحضر الأنصار قالوا : يا رسول
الله! أرأي رأيته أم
الصفحه ٣٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قد أفسده الخليفة ، فإلى م يدعو المسلمون الآخرين في
الجهاد في سبيل الله عزوجل؟! وهل هو جهاد في سبيل
الصفحه ٢٨٠ : الإسلامية لا ولن تتمّ إلّا بالتمسّك جميعا بحبل الله ، فلا تأمل هذه
الأمّة يوما ما في الخلاص من ذلّ الفرقة
الصفحه ٢٩٧ : للتولّي في الدين بالله والرسول والأئمّة أوصياء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد اتّفق الفريقان على
الصفحه ٢٤١ : » ، الذي يعطي اختصاصهم القريب بالصحبة له
صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وروى مسلم في
صحيحه أيضا في كتاب صفات
الصفحه ٤٥٥ : ، والضحّاك ،
والحسن البصري.
وذكر الزمخشري في ذيل الآية أنّه :
لئلاّ يثقل على العرب استبداده (صلى الله عليه
الصفحه ١٠٢ : مَذْمُومٌ) (١) أنّه غاضب قومه ولم يوافق ذلك مراد الله ، فعوقب بذلك ،
وإن كان ظانّا أنّ هذا ليس عليه فيه شي
الصفحه ٤٢٨ : ، وكلّ مال أعطاه من مال الله ، فهو مردود في بيت المال ؛ فإنّ الحقّ
القديم لا يبطله شيء ، ولو وجدته قد
الصفحه ١٣٦ :
ابن عبّاس موافق
للكتاب والسنّة (١).
وروى البخاري
بسنده عن عائشة ، في كتاب المغازي باب ٣٨ باب
الصفحه ٤١٨ : فتضرب عنقه في غير
حدّ خير له من أن يخوض في غمرة الدنيا ، وأنتم أوّل ضالّ بالناس غدا فتصدّونهم عن
الطريق
الصفحه ١٥٢ : بهما ، ومن ثمّ قدّم القرآن ذوي القربى مصرّحا في آية
الفيء بقوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ
الصفحه ٣٠٤ :
ولعمري لخلعه إيّاها
كان خيرا له ؛ لأنّه أخذها بغير حقّ ، ولم يكن له فيها نصيب ، وادّعى ما ليس له
الصفحه ٤٨٢ : بظواهر
الكتاب حسب فهمهم ; للردّ على رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
، بل والإنكار عليه والجرأة على
الصفحه ٤٠٦ : أنّه خيرهم من بعده ، وأنّه لا يتمّ لهم طاعة الله إلّا
بطاعته ، وكان في جميع ما فضّله به نصّ على أنّه
الصفحه ٤٧٦ : ، والتمرّد والعصيان لرسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
على أنّه شدّة في ذات الله!!
وعلى هذا المنطق لا بدّ