الصفحه ٢٦٤ : ، وقيل : الهجرة ؛ وعلى الثاني يكون
التعريض بهجرة جماعة النفاق والعداء لله تعالى ولرسوله
الصفحه ٣٦٢ : (٤). وذكر فرارهما الآلوسي(٥). وفي الدرّ المنثور روى عن عمر بن الخطّاب قوله : فلقد
رأيتني أنزو كأنّني أروى
الصفحه ٤٨٨ :
فلمّا فرغ من قضيّة الكتاب قال رسول
الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم لأصحابه : قوموا فانحروا ثمّ
الصفحه ٢٢٢ : لأوراق هذه الحادثة.
قال السيوطي في
الدرّ المنثور :
وأخرج البيهقي في
الدلائل عن عروة رضى الله عنه
الصفحه ٢٤٧ :
والقراءة المبتدأة
للسورة ، والتدبّر للوهلة الأولى في سياق آياتها وأسلوب خطابها يوقف الناظر على
أنّ
الصفحه ٢٦٧ :
عليّ عليهالسلام. ولا يخفى سرّ التعبير بالمفرد المضاف إلى الجمع ؛ إذ أنّه
يختلف عمّا لو كان
الصفحه ٤٨٩ : وتسبّب في جرأة
بقيّة الصحابة على
__________________
(١) الدرّ المنثور ٦/
٦٨.
(٢) سورة الأحزاب ١٨
الصفحه ٤٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : ينصب لكلّ غادر لواء يوم القيامة ، وإنّا قد بايعنا
هذا الرجل على بيع الله ورسوله ، وإنّي لا
الصفحه ١٦٩ : لمّا بلغه نعي مالك الأشتر : «لله درّ مالك ، وما مالك!
والله لو كان جبلا لكان فندا ، ولو كان حجرا لكان
الصفحه ٢٥١ :
تعالى.
وقد روى في الدرّ
المنثور عن مجاهد ، قال :
كنّا نرى أنّ (صَغَتْ قُلُوبُكُما) شيء هيّن
الصفحه ٢٥٣ : يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً مِنْكُنَ وَإِنْ تَظاهَرا
عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ
الصفحه ٦٨ : مرض
، إلى درجة نزول الأمر بجهاد المنافقين على حدّ جهاد الكفر سواء ، ومن ذلك يظهر
ملاحقة القرآن الذين
الصفحه ٨٩ : مِنَ اللهِ وَلَهُمْ
عَذابٌ عَظِيمٌ* ذلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى
الْآخِرَةِ
الصفحه ٢٢٤ :
قال : شهاب من نار
يوضع على نياط قلب أحدهم فيهلك (١).
ويستفاد من هذه
الروايات عدّة موارد أخرى
الصفحه ٣٠٧ :
المؤمنين لأهل الضلال والتبرّي من غيّهم ، ولو على مستوى القلب أو على مستوى
السلوك الداخلي في ما بين المؤمنين