الصفحه ٤١٥ :
حسابا ؛ أقدم على
قتل مالك بن نويرة ونكح امرأته ، فكره ذلك أبو بكر وعرض الدية على متمّم بن نويرة
الصفحه ٤١٦ : هذا الليل
من بعد مالك
قضى خالد بغيا
عليه بعرسه
وكان له فيها
هوى قبل ذلك
الصفحه ١٨٤ :
الخالية من العيوب والثقب.
والثاني : الكواكب
الظاهرة الطالعة النّيرة ، فإذا ركب تلك السفينة ووقع نظره على
الصفحه ٢٦٨ :
عيسى ، وعليّ بن أبي طالب سبق إلى محمّد رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم (٥).
وروى مثله السيوطي
الصفحه ٤٨٠ : على مقدّمات ، وهذه المقدّمات كلّها غير تامّة ، بل ظنّية متشابهة ..
__________________
(١) الدرّ
الصفحه ٢٤٩ :
صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم إلى جاريته ...» ثمّ ذكر بقية القصّة ، وفيها : «فأسرّت إليها ـ أي حفصة
الصفحه ٢٥٤ :
بسبب النفع العائد
لوالديهما ، فكيف لا تخبرانهما بذلك؟! وما الذي بنى عليه الأربعة وأطلق القرآن
عليه
الصفحه ٤٧٨ :
الصلاة على موتى المنافقين
منها : قصّة الصلاة على جنائز المنافقين
، في قوله تعالى : (وَلاٰ
الصفحه ٢٥٦ : ء الكفر ،
والتظاهر على الرسولين. وروى السيوطي في الدرّ ، قال :
وأخرج ابن المنذر
عن ابن جريج (رض) في قوله
الصفحه ٢٤٨ :
عليها النبيّ صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم فلتقل : إنّي أجد منك ريح المغافير ، أكلت مغافير؟ فدخل
على
الصفحه ٤٧٩ : سَبْعِينَ مَرَّةً
فَلَنْ يَغْفِرَ اللّٰهُ لَهُمْ).
قال : فإنّي سأزيد على سبعين
فأنزل الله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٥٧ : والنفاق وإبطان الكفر ، ومن ثمّ التظاهر على الرسولين ؛ فأين يجد الباحث
هذه الصفات في الحادثة الواقعة في
الصفحه ٤٨٥ :
ذكر السيوطي في الدرّ المنثور في ذيل
الآية : ((أخرج البخاري ، وابن المنذر ، وابن مردويه ، عن عبد
الصفحه ٤٨٦ : وَرَسُولِهِ)
؛ قال : لا تفتاتوا على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بشيء حتّى يقضي الله
على لسانه.
وحكى
الصفحه ٢٥٢ : مواصلة البحث في بقية فقرات السورة.
روى في الدرّ
المنثور ، عن الطبراني في الأوسط ، وابن مردويه