الصفحه ١٩٦ :
التّابعين وتابعيّهم المعروفين بالنصب والجفاء للعترة ، وهذه السنّة أفرزتها
السقيفة من إقصاء أهل البيت
الصفحه ١٩٧ : الروايات غير أنّه ينتحل الميل إلى أهل البيت ولم
يكن بداعية إلى مذهبه وليس بين أهل الحديث من أئمّتنا خلاف
الصفحه ٣٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنّه قال : «لو أنّ عبدا عبد بين الركن والمقام ألف عام
ثمّ ألف عام ولم يحبّنا أهل البيت أكبّه
الصفحه ٣٣٠ : وحرمتنا أهل البيت لم
يقبل الله منه شيئا أبدا» (٤) ، ومثلها رواية المفضّل (٥).
وفي صحيح آخر
لمحمّد بن
الصفحه ٣٣٣ :
قد فسّرت في
روايات عديدة بأنّ منها : معاداة الشيعة لكونهم أتباع أهل البيت عليهمالسلام ، ومنها
الصفحه ٣٣٥ : عليهالسلام للمستضعف تسعة قيود لفظا قد ترجع خمسة منها إلى أن لا
يتوالى أعداء أهل البيت ، والغاصبين للخلافة
الصفحه ٣٥١ : كانوا نواصب منحرفين عن أهل
البيت عليهمالسلام ، لا سيّما أهل البلدان الثلاثة ، واختلافهم في الشقاوة
الصفحه ٤٩٠ : ، بسنده إلى
ابن عبّاس ، قال : ((لمّا حضر رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
، وفي البيت رجال فيهم عمر بن
الصفحه ٢٨ : نشأ بعد فعلى
الخلاف في انقراض العصر .. وإنّ إجماع كلّ من أهل المدينة النبوية ، وأهل البيت
النبوي ، وهم
الصفحه ٢٩ : : «هؤلاء أهل بيتي وخاصّتي ، اللهمّ أذهب عنهم الرجس وطهّرهم
تطهيرا». وروى مسلم عن عائشة ، قالت : خرج النبيّ
الصفحه ١٤٣ :
في بيته لم أدفنه
وأخرج أنازع الناس سلطانه؟! فقالت فاطمة : ما صنع أبو الحسن إلّا ما كان ينبغي له
الصفحه ١٤٧ : ولرسوله أن يكون نصيبنا أهل البيت في ذلك الأوفر.
إنّ محمّدا صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا دعا إلى الإيمان
الصفحه ١٤٨ : احمرّ البأس ، ودعيت نزال ، وأحجم الناس قدّم أهل بيته
فوقى بهم أصحابه حرّ السيوف والأسنّة ، فقتل عبيدة
الصفحه ١٦١ : الناس غيري ، فربّما كان في بيتي
يأتيني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أكثر ذلك في بيتي ، وكنت إذا
الصفحه ١٦٧ : عليهالسلام المدار في الهجرة هو : السير والانتقال مع ولاية وليّ الله
تعالى ، وهو الإمام من أهل البيت