الصفحه ٣٢٠ : غزوة تبوك لعلي ـ وقد استخلفه على قومه : «أنت مني كهارون من
موسى» معناه : في
الاستخلاف على عشيرتي وقومي
الصفحه ٢٩١ : جهة الخبر عن الله تعالى
بأن لا إرسال ولا رسول ، كما ظن بعض الأصحاب ؛ إذ الخبر بذلك ونفيه إنما يستند
الصفحه ٩٤ : كلام البشر وإلا كان مشاركا له في العرضية والإمكان فقد سبق الجواب عنه بما
فيه كفاية ، تغنى عن إعادته
الصفحه ١٠٦ : والأصوات أنه كلام الله تعالى ، فليس معناه إلا أنه دال على ما في نفسه ،
وذلك كما يقال : نادى الأمير في البلد
الصفحه ١٥٦ : المعنى الخاص كما في قوله : (اللهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) [الرعد : ١٦]
وقوله : (ما تَذَرُ مِنْ
شَيْءٍ أَتَتْ
الصفحه ١٣٧ :
__________________
ـ إلاهية قال الله
تعالى : (وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ) وكذلك لو فرضنا في
الصفحه ٢٩٥ : معارضا له في نظر أحد من أرباب أهل الأدب. وأما ما
نقل من معارضات ابن المقفع ، المعري وغيرهما من المتأخرين
الصفحه ٢٩٨ :
به إلى أهل بلد لم تبلغهم الدعوة ولم يسمعوا بمثله ، ولا بمن ورد على يده ، فتحدى
به عليهم ، فلا بد من
الصفحه ٣٢٢ : ) ، والاعتقاد (١ / ٣٤٢) ، وفي إسناده : أرطاة بن الحجاج أبي حاتم ، وقد
ضعفوه.
(٣) تقدم بنحوه.
الصفحه ٣٢٥ : ، وتلقيهم لهذه الأخبار بالقبول ، واحتجاج بعضهم على بعض بها ، وقول عمر
رضى الله عنه عن سالم مولى أبي حذيفة
الصفحه ٣٣٠ : ، ومعتقد أهل السنة.
وأما باقي الخلفاء
الراشدين ، كعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين فالسبيل إلى إثبات
الصفحه ١٢٧ :
النور قوله تعالى : (نُورُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) [النور : ٣٥] وفي
الجنب قوله تعالى : (يا حَسْرَتى عَلى
الصفحه ٢٨٠ : ذكروه من تعذر الوقوف بالعقول على صدق
الرسول فتصريح بتعجيز الله تعالى عن تصديق من اصطفاه ونبأه ، واتخذه
الصفحه ٥٦ : شاهدا. كيف وأن ما تنسبونه له من الصفة ، إما أن يكون من
جنس ما في الشاهد ، أو ليس : فإن كان الأول فهو
الصفحه ٣٢٨ :
الطرف الثاني
في معتقد أهل السنة في الصحابة وإمامة الخلفاء الراشدين
والأئمة المهديين (١)
ولا