الصفحه ٤٨ : فاعل. وليس الرأي الصحيح
عند أهل الحق هكذا ، بل كل ما يتخيل في الأذهان ويخطر في الأوهام. مما له وجود
الصفحه ٩٧ : ء ونحوه ، وإن كان
في نفسه أبكم لا تسوغ له عبارة ما ، حتى لو قررنا وجود العبارات في حقه لقد كانت
مطابقة لما
الصفحه ٢٠١ :
العقبى قليل من كثير ، (مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ
الصفحه ٤٦ :
الخيالات. هذا ما
اعتمد عليه النفاة.
وأما أهل الإثبات :
فقد سلك عامتهم في
الإثبات مسلكا ضعيفا
الصفحه ١٢٤ : للإدراك ، بل
لأن الله ـ تعالى ـ لم يخلق له الإدراك. وهذا الأصل عظيم ، مطرد عند المحققين من
أهل الحق ، في
الصفحه ٢٠٥ :
وأما منكرو
النبوات فقد منعوا أن يكون إدراكها إلا بالعقول ، دون الشرع المنقول.
وأما أهل الحق
فليس
الصفحه ٣٠٥ :
بطريق متواتر فبعيد ، فإنا نعلم ضرورة أن ما من عصر من الأعصار إلا وأصحاب الأخبار
وأرباب الآثار وأهل السير
الصفحه ٣٣٣ : ذهب إلى
نفيها من أهل المقالات.. ٢٩
القاعدة الأولى : في مسألة إثبات الأحوال
الصفحه ١٣٣ : في ذلك إلى النقل عن أهل الوضع أنهم قالوا : الوصف
والصفة بمعنى واحد ، كما يقال الوجه والجهة والوعد
الصفحه ٣٠٩ : في وجوب
الإمامة ، وشرائطها ، وبيان ما يتعلق بها.
(ب) وطرف في بيان
معتقد أهل السنة في إمامة الخلفا
الصفحه ٢٧٦ :
لاستغنى عن الرسول ، وما يقترن بقوله إما أن يكون مقدورا له أو لله تعالى : فإن
كان مقدورا له فهو أيضا مقدورا
الصفحه ٢٨٢ :
التصديق له من
الله تعالى كما إذا كانت المعجزة من خلق الله وفعله ، وداخلة تحت مشيئته وحوله
الصفحه ٢٦١ : ،
وهو ممتنع.
ومذهب أهل الحق من
الإسلاميين : أن إعادة كل ما عدم من الحادثات فجائز عقلا وواقع سمعا ، ولا
الصفحه ٣١٨ : » (١) ، وقوله ـ عليهالسلام ـ بعد ما وجبت طاعة المؤمنين له ، وثبت أنه أحق بهم من
أنفسهم : «من
كنت مولاه ، فعلي
الصفحه ٣٣٤ :
القاعدة الأولى : في أنه لا خالق إلا الله تعالى..................................... ١٧٧
القاعدة