الصفحه ٢٠ : التلاقي عندها إلا ولا بد أن يكونا قد تلاقيا قبلها عند نقطة أخرى إلى ما لا
يتناهى ، وذلك محال. كيف وأن ما
الصفحه ٥٨ : محض. وذلك لا تأثير له في التمييز والتخصيص ، إذ ما ليس بشيء لا يكون مستوعبا
لما هو شيء ، ولأنه لا فرق
الصفحه ٧٩ : التعلقات والمتعلقات متجددة ، ومتغيرة ، بناء
على تجدد شروط التعلق وتغيرها.
كيف وأن هذا مما
لا يتجه من
الصفحه ٩٩ : ، كيف وإن ذلك مما يجب تسليمه على موجب أصولهم؟ فإنهم قالوا : إن الكلام
مركب من حروف منتظمة وأصوات مقطعة
الصفحه ١٨٨ :
نشاهده ، كيف وأن
النور والظلمة لذاتهما متباينان فكيف يكون أحدهما طالبا للآخر؟ وإن كان ذلك
باعتبار
الصفحه ١٨٩ : لم يتبين انتفاء غيره من الموانع ، وذلك مما
لا يتم إلا بالبحث ، وهو بعيد عن اليقينيات. كيف وإنه لو قدر
الصفحه ٣١٧ : يكون
عدم الاطلاع عليه إذ ذاك قادحا. كيف وإنه لا يبعد أن يكون مما لا يمكن نقله ، بل
يعلمه من كان في زمن
الصفحه ٢٥ : فهو زوج كيف
وأنا نجد من أنفسنا العلم بأمور كلية حصلت لنا بعد ما لم تكن ، ولو خلينا على أصل
الفطرة من
الصفحه ٣٥ : ، بل من اليقينية القطعية ، والأمر الشخصي ما له من
الصفات ليست يقينية ، بل هي على التغير والتبدل على
الصفحه ٣٧ : الأحوال. كيف وإن ما ذكرتموه من الإشكال راجع عليكم بالمناقضة والإلزام؟ فإنكم
رمتم به نفي الأحوال ، بطريق
الصفحه ٦٣ :
وأن الإبداع
والخلق لجميع الحادثات ، لا يكون إلا عن إرادة واختيار ، لا عن طبع واضطرار ، كيف
وإنه لو
الصفحه ٨٤ : أنه لو كان
اللازم مخلوقا لله ـ تعالى ـ لجاز خلق أحدهما مع سكون الآخر ، كيف وأنه كما تتوقف
حركة الخاتم
الصفحه ١١٣ :
في كل صفة على حدة. وذلك مما لا يوجب الاختلاف في نفس المتعلق أصلا.
وهذا أيضا مما لا حاصل
له ، فإنه
الصفحه ١٢٣ : متغايرين بمحل واحد ،
إلا وهما متشابهان. ولا يخفي أن قيام الطول مثلا والسواد وغيره من الكيفيات بمحل
واحد
الصفحه ١٤٦ : الموجود ، فإما أن يكون قضية مطلقة مشتركة ، أو أن يكون
له تخصيص بكل واحد من الذوات ، فإن كان الأول فمحال أن