الصفحه ٨٠ : العلم بها مع كونها
حادثة لكان كل حادث هكذا كيف وأن عند الخصم أن العلم الحادث سابق على المعلوم بشيء
يسير
الصفحه ٩١ : الحيوانية أو النفس الإنسانية. فذلك أيضا غير خارج عن قبيل العلوم ،
كيف وأنه متعذر أن يراد به التمييز الحاصل
الصفحه ١٤٥ : ،
وعند ذلك فلا بد من أن يتبين تحقق مثله في جانب تعلق الرؤية بواجب الوجود حتى يصح
، كيف وأنه لا يصح ذلك
الصفحه ٩٨ : بذلك منسلخ عن ربقة العقول ، وليس له فيما
يعتمده محصول. كيف وأن الصفة الحادثة لها نسبة إلى الفاعل ونسبة
الصفحه ١١٩ : إدراك ما يرد عليه من خارج ، من الكيفيات الملموسة
وهي الحرارة والبرودة واليبوسة ،
وإذا لم يكن في
الصفحه ١٥١ :
جهة كونه موجودا
أو كلاما ، سمي ذلك الإدراك ذوقا وعلى هذا النحو فيما يدرك من الكيفيات المحسوسة
الصفحه ٢٠٨ : أحاط بما
ذكرناه وفهم ما قررناه بان له وجه فساده من غير توقف. ثم كيف يقنع بالاسترسال في
ادعاء ذلك مع أن
الصفحه ٣٠٤ :
فقد سبق وجه
إبطاله فيما مضى فلا حاجة إلى إعادته.
وأما ما فرض من
جواز تحدي من حفظه على أهل بلد لم
الصفحه ١٠٩ : منقسما. ومع هذا التحقيق
كيف يسوغ القول بالاتحاد؟ ثم إن ما أخبر عنه من القصص الماضية والأمور السالفة
الصفحه ٤٤ : الكلام في الصفات على جهة الإمكان دون
الوجوب.
وما قيل من أن
القدم أخص وصف الإلهية ، فإن أريد به أنه خاص
الصفحه ١٢٠ :
وذلك مما لا يدل
على أن ما حصل بالبصر أو السمع خارج عن جنس العلم أو نوعه. وهو كما لو علم بطريق
خاص
الصفحه ٣٤ :
لها ، كيف يكون زائدا عليها؟
ثم كيف يكون لا
موجودا ولا معدوما ، وهو مقوم للموجود ، والموجود لا يتقوم
الصفحه ١٩١ :
يكن قادرا على
مثلها وهو خلف ، وإذا ثبت أنه قادر على أفعال العباد فإذا حدثت وجب أن تكون مخلوقة
له
الصفحه ٢٣ : حادثا بعد العدم فإما أن يقال : إن له قبلا كان فيه
معدوما أو ليس : لا جائز أن يقال أنه لم يكن له قبل كان
الصفحه ٢٢ : اجتماع واجبين وهو محال كما سيأتي. كيف ويلزم
أن يكون الشيء الواحد موجودا ومعدوما معا لتحقق ما يقتضي كل