الصفحه ١٢٣ :
إن الحياة شرط
كونه عالما ، وإن لم يكن عالما بعلم ، ولم يجعلوا البنية شرطا لكون المدرك مدركا ،
متى
الصفحه ١٦١ :
جهة ، وخصوها بجهة
فوق دون غيرها من الجهات ، لكن اختلفوا في الجهة فقالت الكرامية : إن كونه في
الجهة
الصفحه ١٦٩ :
حدوثها ، ومحل
حدوثها ليس إلا ذاته ، فيجب أن يكون قاصدا لذاته ، والقصد إلى الشيء يستدعي كونه
في
الصفحه ١٨٤ :
كيف وأن قولهم إنه
يعلم مبدأه ويعلم ذاته دعوى ، لو سئلوا عن الدليل عليها لم يزد قولهم على أنه
الصفحه ٢٤٥ :
ثابتة في العدم
فإما أن تكون مفتقرة إلى محل تقوم به أو غير مفتقرة ، لا جائز أن تكون غير مفتقرة
وإلا
الصفحه ٢٨٦ :
وإن لم تدخل تحت
قدرته فالعجز عما لا يدخل تحت القدرة أيضا ممتنع ، فإن قيل : إنه معجوز عنه ، فليس
الصفحه ٤٧ :
على جميع الجزئيات ، وذلك مثل معرفتنا بالاستقراء أن كل حادث فهو إما جماد أو نبات
أو حيوان فحاصل هذا
الصفحه ١٧٢ : وجهين :
الأول
: أن المخصص إما أن
يكون قديما أو حادثا ، فإن كان قديما لزم منه اجتماع قديمين ، وهو محال
الصفحه ١٧٥ :
ذاته وإلا كان
محلا للحوادث. وإن كان خارجا عن ذاته فهو في جهة منه وربما قيل : إنه لو كان في
غير جهة
الصفحه ٢٢٢ :
وأما ادعاء
المناسبة ووجوب التعلق بين الموجب بالذات وما أوجبه : إن أريد به أن يكون كل واحد
منهما
الصفحه ٢٢٣ :
المحال. وعلى هذا
الاعتبار يصح أن يقال : أنه وجب فوجد ، أي لما لزم المحال من فرض عدمه عند وجود
علته
الصفحه ٢٩٦ : المسموم له ، وتسبيح الحصي في يده ، ولا محالة أن هذه كلها من الخوارق
للعادات ، وليست مما يدخل تحت وسع شي
الصفحه ٢١ :
فإن كان ممكنا
فليس خارجا على ما وقع به الفرض ، فبقى أن يكون واجبا بذاته لا محالة.
فهو لا محالة
الصفحه ٥٢ :
ونحوه للحيوان.
فعلى هذا إن أريد بالتقابل هاهنا تقابل السلب والإيجاب في اللفظ حتى إذا لم يقل إن
الصفحه ٥٧ :
وتقابلات إلى غير
ذلك ، بخلاف ما أثبته. أو أنه مما ليس بكمال في نفسه ، وذلك مثل ما يتخيل من معنى