الصفحه ١٣٥ :
لفهم دونه ، ولا هو عينه لافتقاره إلى غيره. فعلى هذا ، وإن صح القول بأن علم الله
ـ تعالى ـ غير ما قارنه
الصفحه ٢٠٩ : ، ولا يلزم من الاتفاق على كون الشيء الواحد
حسنا أو قبيحا أن يكون قد سلم كون الحسن والقبح له ذاتيين
الصفحه ١٤٩ :
ذلك فالعقل يجوز
أن يخلق الله ـ تعالى ـ في الحاسة المبصرة ، بل وفي غيرها ، زيادة كشف بذاته
وبصفاته
الصفحه ١٣٢ : للصفة والوصف إلا هذا ، ولربما
احتجوا في ذلك بأنه لو خلق الله ـ تعالى ـ العلم أو القدرة أو غيرهما من
الصفحه ٤٣ : : ما المانع من أن يكون واجبان كل واحد منهما له ماهية ووجود مستند في
وجوبه إلى تلك الماهية ، لا إلى معنى
الصفحه ٦٠ :
وما قيل من أن
الإرادة في الشاهد لا تفتقر إلى إرادة فغلط ، بل لا بدّ لها من مخصص من جهة كونها
ممكنة
الصفحه ٨٠ : بإدراك القوة الوهمية بآلة جرمانية ، لما لا تجزؤ له في نفسه ، وليس بمادي ،
وذلك على نحو إدراك الشاة للمعنى
الصفحه ١٣٧ :
__________________
ـ إلاهية قال الله
تعالى : (وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ) وكذلك لو فرضنا في
الصفحه ٢٤٤ :
وذلك أيضا غير
مرضي وهو أن ما ذكره نفسه لازم له في الذوات الموجودة فإنه يصح أن يقال : إما أن
تكون
الصفحه ٧٩ :
العلم بكونه في
وقت الكون من غير تجدد ولا كثرة ، وإنما المتجدد هو نفس المتعلق والتعلق به ، وذلك
مما
الصفحه ١٦١ : في التشبيه تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.
ونحن الآن مشمرون
للكشف عن زيف مآخذهم ، وإبطال مذاهبهم
الصفحه ٢٧٩ :
روحانية ، وجواهر عقلية ، تظهر في الخيال على اختلاف تلك الأشكال ، ويكون تعلقها
به في ضرب المثال على نحو
الصفحه ٢٩٠ : ء والمرسلين وجدناهم في
الدعوة إلى الله تعالى وإلى معرفة وحدانيته سابقين ، ولذلك على دعوى النبوة
مقدمين.
وعند
الصفحه ١٢٨ : (١ / ١٥٢) ، والأسماء والصفات (١ / ٥٧) ، وعبد الله بن أحمد في السنة (١٢٢٤)
(٢ / ٥٣٠).
الصفحه ٢٤٧ : مشارا إلى جهته بعد الحدوث أن يكون مشارا إلى جهته قبل الحدوث أيضا ،
وذلك أن ما له الجهة وهو الواقع في