الصفحه ١٤٩ : :
الخيال
الأول (١)
:
أنهم قالوا : ما
ذكرتموه في إدراك البصر إما تعممونه بكل الإدراكات أو
الصفحه ٣٩ :
المعتزلة : فلم تفصيل مذهب في الصفات يأتي شرحه في كل مسألة على التفصيل. ونحن
الآن نبتدئ بمعتمد المعطلة
الصفحه ١٥٩ : يحويه ، ولا زمان هو فيه ، أول لا قبل له ، وآخر لا بعد له
، ليس كمثله شيء
__________________
ـ به
الصفحه ١٧٨ : الخلق ، ولا مخلوق. وإن كان
حادثا : استدعى خلقا آخر ، والكلام فيه ، كالكلام في الأول ؛ وهو تسلسل ، أو دور
الصفحه ١٢٥ :
هي عين الموصوف أم غيره أم لا هي هو ولا هي غيره؟
قلنا
: أما السؤال الأول :
فقد قال بعض
الأصحاب فيه
الصفحه ٢١٥ : الجوهرية للعناصر والمركبات ،
فهي وان كان كل واحد منها حادثا ، لكنه لا أول لها ينتهي إليه ، بل هي لا تتناهى
الصفحه ٢٩٥ : حين البعثة إلى زماننا هذا (١).
بل لو نقر العاقل
على ما فيه من الإخبار بقصص الماضين ، وأحوال الأولين
الصفحه ٣١١ : أهل الصدر الأول ، ويتبعون آثارهم ، ويقتفون أخبارهم ، على
الخط القويم ، والمنهج المستقيم.
ولذلك من
الصفحه ٦ : .
٩ ـ الغرائب وكشف
العجائب.
١٠ ـ النور الباهر
في الحكم الزواهر.
١١ ـ المبين في
شرح ألفاظ الحكماء والمتكلمين
الصفحه ٢٦٨ :
__________________
(١) أنظره في شرح
الطحاوية (٢٣٣) وهو جزء من حديث عمر المتفق عليه من سؤال جبريل للنبي صلىاللهعليهوسلم
عن
الصفحه ٣٠٤ : لو تلاه عليهم لقد علم أنه مما لم يظهر على يده ، من جهة اشتماله على شرح
أحوال وأمور وأحكام ، اختصت
الصفحه ١٥٨ : لا كالجواهر. فإن كان الأول : فهو محال لوجوه خمسة :
الأول : أنه لا يخلو إما أن يكون وجوده واجبا لذاته
الصفحه ١٥ :
القانون الأول
في إثبات الواجب بذاته
طريق إثبات الواجب
(١)
:
ذهب المحققون من
الإسلاميين
الصفحه ١٩٧ : إليه كونه أولى من لا كونه ، أو لا كونه أولى من كونه ، أو أن كونه
وأن لا كونه بالنسبة إليه سيان.
فإن
الصفحه ٢٢٣ : الوجوب للوجود ما هو بالاعتبار الأول بصحته ، لكنه مما لا يفيد ؛ إذ هو
غير مراد للخصم. وإن أريد به الاعتبار