الصفحه ٦١ :
بزمان الحدوث ، إن افتقر إلى مخصص آخر ، فالكلام في ذلك المخصص الثاني كالكلام في
الأول ، وذلك يفضي إلى
الصفحه ٧٧ :
إلى الدور. كما
دار في الإرادة. وإن كان غيره لزم منه التسلسل أو الدور ، كما حققناه في الإرادة ،
وهو
الصفحه ٧٩ :
العلم بكونه في
وقت الكون من غير تجدد ولا كثرة ، وإنما المتجدد هو نفس المتعلق والتعلق به ، وذلك
مما
الصفحه ٩٤ : كلام البشر وإلا كان مشاركا له في العرضية والإمكان فقد سبق الجواب عنه بما
فيه كفاية ، تغنى عن إعادته
الصفحه ١١٥ : كونه سميعا بصيرا أنه حي لا آفة به. وقد استروح بعض الأصحاب في
الاستدلال على أهل الضلال إلى مسلك ضعيف
الصفحه ١٢١ :
خلق الإدراك في
مثل تلك الحالة أيضا ، وإن نظر في ذلك إلى جهة الجواز العقلي ، فهو أيضا ما نقوله
في
الصفحه ١٣٣ : في ذلك إلى النقل عن أهل الوضع أنهم قالوا : الوصف
والصفة بمعنى واحد ، كما يقال الوجه والجهة والوعد
الصفحه ١٦١ :
جهة ، وخصوها بجهة
فوق دون غيرها من الجهات ، لكن اختلفوا في الجهة فقالت الكرامية : إن كونه في
الجهة
الصفحه ١٧٤ : إلا لذات ما قامت به من
الجوهر : لا جائز أن يقال بالأول لما فيه من الامتناع ، وإن قيل بالثاني لزم تناهي
الصفحه ١٩٨ :
في العالم من
الجمادات والعناصر والمعدنيات وغير ذلك من أنواع النباتات ، مع أنها لا تجد بذلك
لذة ولا
الصفحه ١٩٩ : بان من هذه
الجملة أن الغرض في أفعال الله ـ تعالى ـ ووجوب رعاية الصلاح والأصلح عليه مستحيل.
وما يخص
الصفحه ٢٠١ :
وما يلحق الإنسان
من مشقة التكليف والآلام في الدنيا فبالنظر إلى ما يناله على ذلك من الثواب في
الصفحه ٢٤٣ : الشيئين مسلوبا عن الآخر فيكون التمييز بينهما بثبوت الحال في أحدهما ونفيها
عن الآخر ، وذلك كما في التمييز
الصفحه ٢٥٧ : ، وممكنا أن يفسد ، ليس إلا أنه لا يلزم عنه في ذلك كله محال ، فحاصل الإمكان
يعود إلى سلب محض ، وذلك وإن تعدد
الصفحه ٢٧٩ :
روحانية ، وجواهر عقلية ، تظهر في الخيال على اختلاف تلك الأشكال ، ويكون تعلقها
به في ضرب المثال على نحو