الصفحه ٧ : وكلّ ما تصحّ روايته عنه ، توفّي سنة ستّة
وسبعين وستّمائة. له تصانيف حسنة محقّقة محرّرة عذبة ، فمنها
الصفحه ١٧ : .
٧ ـ المسائل
العزيّة الثانية. تشتمل على سبع مسائل.
٨ ـ المسائل
المصرية. تشتمل على خمس مسائل.
٩ ـ المسائل
الصفحه ٥٨ : ء على العرش» سبع فراجع.
(٤١) سورة الرحمن ،
الآية : ٢٧.
(٤٢) سورة المائدة ،
الآية : ٦٤.
(٤٣) سورة
الصفحه ٢٤٥ : يقولون له : ارفق ، حتّى انتهى إلى الحصن فاجتذب بابه فألقاه
بالأرض ثمّ اجتمع عليه منّا سبعون رجلا فكان
الصفحه ٢٤٩ : المستفيضة من الطرفين ـ وقد
ذكر في غاية المرام للبحراني ص ٢٤٨ عشرة أخبار من طريقنا وسبعة أخبار من طريق
العامة
الصفحه ٢٨٤ : شدّاد بن عاد
بن إرم أنّه عاش سبع (٣٤) مائة سنة ، ومن المعلوم بين أهل المذاهب وجود الخضر ،
وعمره أضعاف
الصفحه ٤٩ : المسموع ويبصر المبصر إذا وجد ، وهذه الصحّة حكم لا حال. (٢٧)
ثمّ يجري عليه ذلك
الاسم أزلا وأبدا ، لأنّه
الصفحه ٥٢ : ،
فإن قام بذاته لزم التركيب ، وإن كان خارجا عن ذاته وكان لا في محلّ لم يكن بأن
يوجب له الحكم بأولى من
الصفحه ١٠٢ : كذلك كان واجبا في الحكمة ، فلأنّ داعي الحكمة متعلّق به ، والصوارف منتفية
عنها ، وكلّ ما تعلّق به الداعي
الصفحه ١٩٣ : : إذا لم يكن وظاهر أنّه لا بدل
له ، يدلّ على ذلك وجهان : أحدهما : أنّه لو كان له بدل لما حكم العقل حكما
الصفحه ٤٤ :
يكون المفروض ذاتا لا حالا ، وإن تميّزت بحكمها كما يقولون ، نقلنا الكلام إلى
الحكم ، ثمّ نقول: إذا جاز
الصفحه ٦٩ : لا يجوز أن يكون صحّة الرؤية في كلّ واحد منهما لعلّة مختصة به ، لأنّ صحّة
الرؤية حكم ، والحقائق
الصفحه ٧٠ :
المقابل ، والحكم
كما يتوقّف على علّته ، يتوقّف على شرط التأثير. سلّمنا ذلك ، لكن لا نسلّم أنّ
الصفحه ٧٣ : لا في محلّ كان باطلا بالضرورة ، أو في حيوان لم
يرجع حكمها إليه تعالى ، ولا يصحّ فعله في جماد كما
الصفحه ٩١ : العبد ، لأنّ ذلك ينافي
الحكمة ، وينقض ما هو معلوم من كونه تعالى لا يفعل إلّا ما يريده ، وقد أخبر تعالى