الصفحه ٢٧٣ :
الإماميّة وخصومهم
أنّ الأئمّة بعد النبيّ ـ عليهالسلام ـ اثنا عشر خليفة ، (٣) ثم نقول : كلّ من قال
الصفحه ٢٧٩ : الولادة إلّا نساء
الإنسان وخدمه ثمّ يشيع ذلك مع اعتراف الوالد ، فيثبت النسب الشرعي بذلك ، وقد كان
الحال
الصفحه ٣٠٨ : بطاعته؟ فقال :
هم خلفائي وأئمّة المسلمين بعدي ، أوّلهم علي بن أبي طالب ثمّ عدّ الأئمّة ـ عليهمالسلام
الصفحه ٣٥ :
ويتلوه بعد أوراق : النظر الثاني في أفعاله سبحانه ، ثمّ النظر الثالث في النبوّات
، ثمّ النظر الرابع في
الصفحه ٤٦ :
ثمّ زعموا أنّ
للبارئ بكونه موجودا حالا زائدة على حقيقته المقدّسة.
ونحن نمنع من ذلك
كلّه ، ونقول
الصفحه ٥٠ : ذلك القصد ، فلا بدّ من إثبات حال
زائدة ، ثمّ يسوّون بينه تعالى وبين الواحد منّا في تلك الحال.
وربّما
الصفحه ٥١ : نعني زيادة عن ذلك.
ثمّ هذه الأحكام
المشار إليها تجب لذاته وجوبا ذاتيّا. والدليل على ذلك ، أنّه لو لم
الصفحه ٥٩ : أحمد من حديث أبي هريرة آخر ص ٣١٤ من
الجزء الثاني من مسنده.
ثمّ قال : إنّ هذا الحديث محال ممتنع
بحكم
الصفحه ٦٣ : ء سلطانه على رعيته.
وقال الطبرسي في مجمع البيان ١ / ٧١ ذيل
آية : (ثُمَّ
اسْتَوى إِلَى السَّماءِ)
فيه وجوه
الصفحه ٧٢ : ووصف به نفسه بقوله (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى تَكْلِيماً) (١٦٨) ثمّ اختلفوا في معنى ذلك فقال أهل الحق
الصفحه ٨٤ :
يفعل القادر الفعل منضمّا إلى الوجه المؤثّر في القبح حسنا ، لكن ذلك باطل
بالضرورة.
ثمّ إنّا نطالبهم
الصفحه ٩٤ : الانقلاب ،
فكأنّهم غلطوا فظنّوا أنّ الله يعلم قيام زيد ، ثمّ فرضوا أنّه لا يقوم ، وهو من
أفحش الغلط ، فإنّه
الصفحه ١٠٧ :
وقال أهل الحق :
إنّه جسم ، ثمّ اختلفوا فقال قوم منهم : هو هذا الهيكل بجملته ، وقال آخرون : هو
الصفحه ١٠٩ : حقيقته موجودة في الحالين.
ثمّ يقال لهم : لو
لم يحسن الألم من دون الاستحقاق ؛ للزم أن يكون قبل كلّ
الصفحه ١٣٧ :
__________________
ـ القائلون بإمكان
اعادة المعدوم : إنّ الله يعدم المكلّفين ثمّ يعيدهم ، وقال القائلون بامتناعه :
إنّ الله