الصفحه ٦ : أعيان العلماء بهم
التقيت ، والمعارف الفقهاء بأيّهم اقتديت اهتديت ، وكان صدر جريدتها وبيت قصيدتها
، جمال
الصفحه ٦٦ :
فنقول : لا ريب
أنّ رؤية الأجسام والأعراض مشروطة بمقابلة الحاسّة في جهاتها أو محالّها. ثمّ إنّ
عند
الصفحه ١٧١ : ويستخدم أبدا ، (٤٨) ثمّ قيّد ذلك في موضوع آخر بخمسين سنة ، وغير ذلك من
الأحكام التي تناولها التأبيد ، (٤٩
الصفحه ٤٤ : لا يعلّل بما يرجع إلى عمرو. قلنا : نمنع
المساواة ثمّ نطالب بدليل الجمع. ثمّ ننقض ذلك بالحال التي
الصفحه ١٧٨ :
الخندق ، فشويت له
عناقا ، وأمرت المرأة أن تخبز صاعا من شعير ، ثمّ دعوته فقال : أنا وأصحابي؟ فقلت
الصفحه ٢٢٨ : عليهم (على مثلهم خ) الكذب.
ثمّ ما المانع أن يكون جمعهم على افتعال ذلك غرض من الأغراض ، أو شبهة من الشبه
الصفحه ٢٤٣ :
ومنها إخباره في
جويرية بن مسهر بمقتله وقوله : لتعتلنّ إلى العتلّ الزنيم ، وليقطّعنّ يدك ورجلك ثمّ
الصفحه ٢٤٤ :
جماز (١٠٥).
ومنها إخباره
البراء : إنّ الحسين ـ عليهالسلام ـ يقتل ثمّ لا تنصره. (١٠٦)
ومنها
الصفحه ٢٥٥ : ء بهما مطلقا الاقتداء بهما في كلّ شيء ، لأنّ اللفظ المطلق
يصدق بالجزء وبالكلّ. ثمّ نقول : الظاهر أنّه لم
الصفحه ٢٧٤ : الله حتم الفناء على جميع خلقه وأنّ
الله اطّلع إلى الأرض فاختار منها أباك ، ثمّ اطّلع ثانية فاختار منها
الصفحه ٧٠ :
البارئ قابل لصحّة الرؤية ، والحكم كما يتوقّف على علّته يتوقّف على قبول المحلّ
له.
ثمّ ولو صحّ ذلك
الصفحه ٢٠٧ : المفضول دفعا لذلك القبح.
ثمّ ما ذكرتموه
منقوض بالولاة والقضاة ، وبفعل النبيّ ـ عليهالسلام ـ فإنّه قدّم
الصفحه ٢٢٣ : ـ عليهاالسلام ـ إنّ الله اطّلع إلى الأرض اطّلاعة فاختار منها أباك ،
ثمّ اطّلع اطّلاعة ثانية فاختار منها زوجك
الصفحه ٢٢٤ :
إليّ يا محمّد :
إنّي اطّلعت إلى الأرض اطّلاعة فاخترتك منها فجعلتك نبيّا ، ثمّ اطّلعت ثانيا
فاخترت
الصفحه ٢٦٥ : والقوّة ورباط الخيل. (٤٨) أيرى ذلك كلّه
للمناظرة؟
ثمّ أيّ ذنب أعظم
من أنّ الله يأمر المسلمين كافّة