الصفحه ٢٤٣ :
ومنها إخباره في
جويرية بن مسهر بمقتله وقوله : لتعتلنّ إلى العتلّ الزنيم ، وليقطّعنّ يدك ورجلك ثمّ
الصفحه ٢٤٦ :
ومن معجزاته
الدالّة على إخلاصه واختصاصه بمزيّة القرب من الله سبحانه وعلى تصديقه في ما
يدّعيه رجوع
الصفحه ٥٧ :
يصحّ من الجسم ، لأنّ الأجسام لا تكون قادرة إلّا بالقدرة إذ لو كان جسما من
الأجسام قادرا بذاته
الصفحه ٦٥ : إمّا أن يحلّ مع وجوب أن
يحلّ ، أو مع الجواز ، ويلزم من الأوّل حدوثه تبعا لحدوث المحلّ ، ومن الثاني أن
الصفحه ٩٩ :
وقال أبو علي (١٠٦) : إنّه اعتقاد أو ظنّ.
وقال أبو هاشم :
إنّه كلام خفيّ يسمعه المكلّف ، إمّا من
الصفحه ١١٣ :
بموتهم في تلك الحال ، ويلزم من ذلك أنّه لو لم يقتلهم لبقوا أو بعضهم. الثاني :
لو كان المقتول لو لم يقتل
الصفحه ١٢٤ : الصارف. لأنّا نقول : لا
نسلّم وجوب التساوي على تقدير تساويهما في القبح ، وهذا لأنّه قد يحصل في أحدهما
من
الصفحه ١٢٥ : وقوع الذنب الواحد محالا ، لأنّه إمّا أن
يكلّف تعريضا للثواب ، أو لا للتعريض ، ويلزم من الأوّل بطلان
الصفحه ١٦٦ : ارتفاعه في طبقة من تلك
الطبقات لما حصل اليقين. (٤٠)
وإذا عرفت هذا فهل
العلم الحاصل عنه ضروريّ أو مكتسب
الصفحه ١٧٢ :
وأمّا المطلوب من
هذا الباب
فهو الدلالة على
نبوّة نبيّنا محمّد ـ عليهالسلام ـ فنقول : القائلون
الصفحه ٢١٨ : أنّه من الامور الدينيّة. قلنا : عنه جوابان : أحدهما : إذا ثبت أنّ الامّة
على قولين ، كان الإمام قائلا
الصفحه ٢٣٦ : وجمح من قريش وهو يمني ...
أقول : قول المحقّق الحلّي : حليف بني
جمح يحلّ الاشكال كما لا يخفى.
وفي
الصفحه ٢٣٨ : ـ عليهالسلام ـ ، لأنّ من الجائز أن يكون قد عرف من خصومه الجرأة عليه
إيثارا للدنيا وميلا إلى سلطانها ، بحيث لو
الصفحه ٢٤٥ :
ومن معجزاته ما
خصّ الله به من القوّة الخارقة لقوّة (١٠٨) البشر كدحوه باب خيبر(١٠٩) ، ودحوه الصخرة
الصفحه ٢٧٤ : الله حتم الفناء على جميع خلقه وأنّ
الله اطّلع إلى الأرض فاختار منها أباك ، ثمّ اطّلع ثانية فاختار منها