الصفحه ٢٨٣ :
وكلّ ذلك لا يخلو
من قدح بل الأولى اعتقاد أنّه لا بدّ في ذلك من وجه مقتض لحسنه ، وإن كنّا لا
الصفحه ٣٢٧ : والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين................. ٢٧٥
سلّموا عليه بإمرة
المؤمنين
الصفحه ١٥٥ :
في التبليغ لا غير
، ومنهم من عصمه مع ذلك عن الكبائر ، والحقّ أنّه معصوم عن الكلّ في حال النبوّة
الصفحه ١٦٣ : إذا علم أنّه من فعل الله أم إذا جهل؟» قلنا : على كلّ واحد من
التقديرين ، لأنّه بتقدير أن يكون من فعل
الصفحه ١٧٧ :
الوشل لغزاة تبوك (٦٥)
وتارة بغرز سهم من
سهامه فيه كما جرى في بئر الحديبيّة حين أمر أبا قتادة
الصفحه ٢٢٦ :
وعن حذيفة بن
اليمان (٧٣) في جملة خبر ، قلت : يا رسول الله على من تخلفنا؟ قال: على
من خلف موسى بن
الصفحه ٢٥٠ :
ومنها قولهم : لو
كان الإمام غير عليّ لكان ركونا إلى الظالم ، وهو منفيّ لقوله : (وَلا تَرْكَنُوا
الصفحه ٢٧٧ :
الرابع : أنّه يلزم من الغيبة فوات كثير من الأحكام ، فهل تسقط أو تكون باقية؟
الخامس : الاستبعاد
الصفحه ٥٥ : كان في الوجود واجبان ، لكانا مشتركين في ذلك ، فإن لم يحصل بينهما امتياز
من وجه ، فهما واحد لا اثنان
الصفحه ٥٩ : : هل من مزيد؟ حتّى يضع قدمه فتقول : قط قط.
وعن أبي هريرة عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقال لجهنّم : هل
الصفحه ٧١ :
في كلّ جهة وهو باطل بالإجماع ، أو في جهة دون جهة وهو ترجيح من غير مرجّح ، أو
كون الجهات مختلفة
الصفحه ٩٠ : بالواجب ، لأنّه عالم بقبح القبيح
وعالم باستغنائه عنه ، وكلّ من كان كذلك فإنّه لا يحتاج [إلى] فعله. ولأنّ
الصفحه ٩٤ :
التسوية بينهما.
لا يقال : هذا
مستمرّ في من علم الله أنّه يؤمن ، ولا يستمرّ في من علم الله أنّه يكفر
الصفحه ١٠٥ : شرب الدواء الكريه والعلاج بالحديد دفعا لما يظنّ
من الضرر الموفّى عليه ، ونجد العقل باعثا على ذلك
الصفحه ١٣٩ :
الإجماع. ويدلّ
عليه قوله ـ عليهالسلام ـ : القبر روضة من رياض الجنّة أو حفرة من حفر النار(٢٠٢