الصفحه ١١٤ :
بالنسبة إلى الزمان والمكان. والرخص عبارة عن نقصانه ، فإذا كان الغلاء من قبل
الله سبحانه وتعالى ، وجب الرضا
الصفحه ١٢٧ : حديثا من طرق الخاصّة ، نقلت من الصحاح الستّة للعامّة والكتب الروائية
المعتبرة للخاصّة. وكثير من هذه
الصفحه ٣٤ : . وفي بعض كتب اللغة : الهجنة من الكلام : العيب والقبح أو ما يعيبه.
(٥) أي قصور العبارات
عن أداء المراد
الصفحه ٢٣٧ :
الصحابة من أمر النصّ ، وما نطق به خطباؤهم ، حتّى سوّغوا لأنفسهم الاعتراض بذلك ،
نعوذ بالله من ضعف البصيرة
الصفحه ١٣٧ :
إعادة الجسم ،
لكنّي لا أعرف ذلك قولا لأحد من طوائف الملل ، عدا ما حكي عن شيخنا المفيد في قول
شاذّ
الصفحه ٣٠٩ :
ومن ذلك خبر الدار
وهو مشهور بين أهل النقل (١٩) إلى غير ذلك من الأحاديث.
فإن قيل : هذه
آحاد؟ قلنا
الصفحه ٢٢١ : الإماميّة نقلت من صريح الألفاظ ما اتّفق معناها
على النصّ عليه نقلا يزيد عن عدد التواتر ، فيكون القدر المشترك
الصفحه ٢٨٨ : يكفّوا ، ويؤخذ من أموالهم ما
حواه العسكر خاصّة اقتداء بفعله ـ عليهالسلام ـ (١٣).
الرابع : الأنبيا
الصفحه ١٠٦ : عنه. (١٢٢)
__________________
(١٢١) المتوفّى ٤١٣ ،
ومؤلف الكتب الكثيرة الثمينة منها أوائل المقالات
الصفحه ١٧٨ : بألفاظ مختلفة في الكتب العديدة. منها سيرة ابن هشام ٣ / ٢٢٩ ، وأعلام
النبوّة للماوردي ص ٨٤ نقلا عن البخاري
الصفحه ٢٥٧ : إليه اثنا عشر رجلا ، ستّة من المهاجرين ومثلهم ستّة من
الأنصار ، فأنكروا عليه مجلسه وخوّفوه بما هو موجود
الصفحه ٢٣٩ : مصادر نهج البلاغة : الخطبة الشقشقية ـ التي نقل
المؤلّف جملة منها هنا ـ من خطب أمير المؤمنين المشهورات
الصفحه ٦٨ : الصريحة من نفي الرؤية ، وهي كثيرة في كتب الأحاديث. (٦١)
احتجّ المخالف
بالعقل والنقل.
أمّا العقل فقالوا
الصفحه ٩١ :
ومقدّرة بمعنى أنّ
منها الواجب والمندوب والمباح ، وأنّ الله سبحانه قدّرها ، بمعنى أنّه أعلمنا حاله
الصفحه ١١٥ : ء والرخص إلى العباد الذين
سبّبوا ذلك. وقال الحلبي في تقريب المعارف ص ٩٥ : ويذمّ أو يمدح من سبّب الغلاء أو