الصفحه ٢١١ : ، والبعض لا
ينفذ أمره في نصب قاض من القضاة ولا وال من الولاة ، فنصب الرئيس العامّ أولى أن
لا يصحّ.
لا
الصفحه ٢٢٥ : أرسلت
رسولا فانقضت أيّامه إلّا قام بالأمر من بعده وصيّه ، فاجعل عليّ بن أبي طالب
الإمام والوصيّ بعدك
الصفحه ٢٣٥ :
وأوّل من صلّى وزكّى بدرهم (٩٠)
وقال عليّ بن
جنادة السكوني لبني هاشم :
أيؤتى إليكم ما
الصفحه ٢٦٠ : في ذلك.
على أنّا لا نسلّم
أنّه أراد ما ذهب إليه المستدلّ ، إذ من الجائز أن يكون أراد الإخبار بأنّه
الصفحه ٢٦١ :
بالشجاعة ، لكن لا إلى حدّ نقول : إنّه يقهر الألف من أقوياء البشر بمفرده ، وإلى
أنّه لو قوي عليهم لأمكنه أن
الصفحه ٢٦٢ : .
ولو احتجّ لهم
بالبراءة من اللوم بوقوع اسم الصحبة ، لكان غلطا ، إذ في الصحابة من اتّفق الناس
على نفاقه
الصفحه ٢٧٢ :
:
أحدها : أن نبيّن أنّ كلّ زمان لا بدّ له من إمام معصوم ، ونبطل دعوى العصمة لمن
ادّعوا له الإمامة
الصفحه ٢٩٤ : المعارف قبل النظر ، ولا بالتقليد لأنّ تقليد
المحقّ ليس أولى من تقليد المبطل.
وكيفية النظر في
أفعاله أنّه
الصفحه ٣١٢ : ـ أي
عثمان بن سعيد ـ وابنه محمّد ـ أي محمّد بن عثمان ـ هما من النوّاب الأربعة في
الغيبة الصغرى ، وابن
الصفحه ٣١٧ :
(فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ)
٢٣
١٧٥
(أُعِدَّتْ
لِلْكافِرِينَ)
٢٤
١٤٠
الصفحه ٣٢٥ :
ادّخرت شفاعتي
لأهل الكبائر من امتي........................................... ١٢٧
أشهد أن لا إله
إلا
الصفحه ٣٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله على ما
أباح من النعم ، وأتاح (١) من القسم ، حمدا يبلّغنا
الصفحه ٣٩ : .
وقبل تقرير هذه
الحجّة ، لا بدّ من بيان المراد بالألفاظ التي اشتملت عليها ، وما يتعلّق بها تقريبا
الصفحه ٤٠ :
والحركة هي زوال
الجوهر من محاذاة إلى اخرى. (١٠)
والسكون حصول
الجوهر في محاذاة أزيد من وقت واحد
الصفحه ٤٨ : حيّا لا آفة به. وقال البغداديّون (٢٤) [من المعتزلة] : المرجع
بذلك إلى كونه عالما بالمسموعات والمبصرات