الصفحه ٣٤٤ : البحراني
الكافي
للكليني
الكافي في الفقه
لأبي الصلاح
الحلبي
الصفحه ٣٤٥ :
للفرّاء
مصباح الهداية
في إثبات الولاية
للسيد علي
البهبهاني
معارج الاصول
الصفحه ٢٤٠ : كثير من ذوي الحظوظ في الدنيا النصّ عليه
بالإمامة ، وتابعهم كثير من العامّة ، وقالوا بالاختيار ، توصّل
الصفحه ٣٤١ :
الحلبي
تمهيد الاصول
للشيخ الطوسي
تنزيه الأنبياء
للسيد
الصفحه ٣٤ : أن يرشد إليها من ضلّ عنها ، وكان آمنا في معاده ، واثقا بصحّة ما
أخبرت به الرسل ، إذ العلم بصدق الرسل
الصفحه ٨٦ : لوقف العلم بهما على الشرع ، لكن ذلك باطل. أمّا
الملازمة فظاهرة ، وأمّا بطلان اللازم فبوجوه : الأوّل
الصفحه ١٨٣ :
في حقيقة العقل ، فإنّ العلم بالصناعات خارج عن ذلك ، وكذلك ما نحن فيه ، فلم لا
يجوز أن يكون عندهم من
الصفحه ٨٧ : اظهار
المعجز على الكاذب لما علم صدقه ـ عليهالسلام ـ فإيقاف العلم بذلك على الشرع قدح فيه.
الاستدلال
الصفحه ١٦٩ : علمه بالمعلومات قبل كونها ، لكن هذا باطل بما ذكرناه في أبواب التوحيد.
وأمّا النقل ، فمن
سنّة موسى
الصفحه ١٠٢ : وعلم أنّه يحضر إن أرسل رسولا إليه لا غضاضة عليه في إرساله ، ولم يرسل رسوله ،
فإنّه يكون غير مريد لحضوره
الصفحه ١٨٢ : يكون الداعي أمرا (٩٨) زائدا على العلم المخصوص وإذا كان العلم بكون الشيء مصلحة
، لكن قد عرفت أنّ الداعي
الصفحه ١١٣ :
واحتجّ القاطعون
بالبقاء بوجهين : أحدهما : أنّ الظالم قد يقتل في الحال الواحد عدّة لم تجر العادة
الصفحه ٢٣١ : فيه كذلك ، ومع ذلك لا يقف الذهن عند ذلك التشكيك ، بل ينجر بصحّة الخبر
عند العلم باستحالة التواطؤ عليه
الصفحه ٢٢٥ : ، فإنّي خلقتكما من نور واحد. (٦٩)
وعن الزبير ، وقد
سئل عمّا سمع من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ١٩١ : علمه آحاد منهم لم يتمكّنوا من الاعتراض على الباقين ، كما أنّ
النص على عليّ ـ عليهالسلام ـ كان معلوما