الصفحه ٣٤٨ : .................................................................. ٥١
المطلب الثالث :
في ما ينفى عنه من الصفات...................................... ٥٤
من لواحق
الصفحه ٧١ :
مع أنّها يحتمل أن
تكون الرؤية بمعنى العلم وتشبيهه برؤية القمر مبالغة في الإخبار عن الوضوح. (٦٨
الصفحه ٤٩ : الحسين بن موسى ، كان عماد الشيعة ونقيب
الطالبيين ببغداد ، له مصنّفات كثيرة منها الأمالي في الأدب
الصفحه ٥٠ :
ذلك ، واختلفوا في
معناه ، فذهب أبو هاشم وأتباعه (٢٩) إلى أنّ له بكلّ واحد منهما وصفا زائدا على
الصفحه ٥٧ : ، لوجب تساوي الأجسام كلّها في ذلك ، ضرورة تساويها في
الحقيقة. والقدرة لا تقع بها المخترع ، فثبت أنّ الجسم
الصفحه ١١٠ : لا نسلّم أنّ المنافع التي يتفضّل بها الله تعالى يترفّع أحد عنها ، وإنّما
يسوغ ذلك الفرض في المماثل
الصفحه ١١١ :
المطلب الثالث
في الآجال والأرزاق والأسعار
أجل الدين هو
الوقت الذي يحلّ فيه ، وكذلك أجل الحيوان
الصفحه ١١٤ : به ، وكان العوض فيه عليه تعالى ، وإذا كان من قبل
الخلق ، إمّا باحتكار الأمتعة ، أو بمنع السبل ، أو
الصفحه ١٢٧ :
والمشفوع فيه ،
لكانت معتبرة بين الشافع والمشفوع إليه (١٦٢) ، لكن ذلك باطل ، فإنّ بريرة ، وهي أخفض
الصفحه ٤٠ :
والحركة هي زوال
الجوهر من محاذاة إلى اخرى. (١٠)
والسكون حصول
الجوهر في محاذاة أزيد من وقت واحد
الصفحه ٧٣ : لا في محلّ كان باطلا بالضرورة ، أو في حيوان لم
يرجع حكمها إليه تعالى ، ولا يصحّ فعله في جماد كما
الصفحه ١٣٠ : ) ، والله أعلم. (١٧٨)
المقصد الثالث في
إيصال المستحقّ : وفيه مقدمة وبحثان :
أمّا المقدّمة
فنقول : لا بدّ
الصفحه ٢٠٧ :
لكنّا نجوّز أن
يشتمل تقديم الفاضل على المفضول على وجه من وجوه القبح في وقت ما ، فيجب إذ ذاك
تقديم
الصفحه ٤٥ : موجودا ، ونعني بالموجود ماله حقيقة في الخارج ، لا
نعني به زيادة عن ذلك.
وقال قوم :
الموجود له بذلك وصف
الصفحه ٤٦ : : إنّ معنى كونه تعالى موجودا أنّه حقيقة وذات في الخارج ، وكذا كلّ
ذات نصفها بالوجود لا نعطيها زيادة على