الصفحه ٣١٢ :
ومن الرجال أبو
هارون فإنّه قال : رأيت صاحب الزمان صلوات الله عليه (٢٧).
وكان مولده يوم
الجمعة
الصفحه ٢٤١ : يدّعي
الإمامة فوجب أن يكون إماما. أمّا الاولى فيدلّ عليها وجوه :
منها إخباره
بالمغيبات وهو في مواطن
الصفحه ٢٢١ : بين تلك الأخبار
متواترا وذلك :
كقوله ـ عليهالسلام ـ يوم الدار : أنت أخي ووزيري ووصيّي وخليفتي من
الصفحه ٣٠٢ :
ويجوز أن يعفو
الله عن عقابه ، ويجوز أن يسقط بشفاعة من له شفاعة (١٢) يوم القيامة أو بالتوبة ، فإن
الصفحه ٣٢٤ : يُؤْمَرُونَ)
٦
٢٨٥
القلم
(يَوْمَ يُكْشَفُ
عَنْ ساقٍ)
٤٢
الصفحه ٣٤٩ :
المقصد الثاني :
في ما يسقط المستحقّ من العقاب................................. ١٢٢
المقصد الثالث
الصفحه ٥٦ : التمانع ... الثالث : الأدلّة
السمعيّة ... وهو أقوى الأدلّة في هذا الباب.
(٣٦) المباشر : ما
يبتدأ (يبتدع
الصفحه ١٨٩ :
فعل المعصية ،
وكلّ ما كان كذلك فهو واجب على الله في الحكمة. أمّا الاولى فاستقراء العوائد
يحقّقها
الصفحه ٢١٥ : هذه المسألة
علمية ، فلا يعوّل فيها على الظنّ. وبيان أنّها من باب الظنون أنّ الأولى والأحسن
أن يكون
الصفحه ٢٤٦ :
ومن معجزاته
الدالّة على إخلاصه واختصاصه بمزيّة القرب من الله سبحانه وعلى تصديقه في ما
يدّعيه رجوع
الصفحه ٢٦٧ : وجود هذه
الجملة في «فجاء عليّ» في روايات الباب كيف يقال : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
دعا ، فمن
الصفحه ٤١ :
العدم. أمّا جواز
عدمها فلأنّ الأجسام متساوية في الجسميّة ، فلو وجب لبعضها أن تكون متحرّكة أو
ساكنة
الصفحه ١٥٧ : بمراده. (١٦)
وأما قصّة نوح ـ عليهالسلام ـ فغير دالّة على وقوع المعصية ، غاية ما في الباب أنّه وصف
ابنه
الصفحه ١٧٣ : الإسلام بالغلبة الحاسمة لأطماع الناقل. سلّمنا ذلك لكنّ المعارضة
قد نقلت عن كثير من الناس. غاية ما في الباب
الصفحه ٢٨٣ : الدلالة على إمكان فعل الكرامات للأولياء ، غاية ما في
الباب أن يقال : هو خرق العادة ، ونحن نمنع ذلك أوّلا