الصفحه ١٦٩ : ووضوح أمر كان قد خفي عنه ...
شرح عقائد الصدوق ص ٢٤ ـ ٢٥ مع تلخيص وتصرّف في العبارة.
(٤٥) قال العلّامة
الصفحه ٣٠٩ : شداد
العبسي البطل الجاهلي وأحد أصحاب المعلّقات ، والعامّة تقول له عنتر بحذف التاء ،
وتضرب به المثل في
الصفحه ٥ :
حياة المحقّق الحلّي ره (١)
ولادته :
ولد في سنة ٦٠٢.
قال جعفر بن الفضل بن الحسين بن مهدوية
الصفحه ١٤٠ : الفؤاد ١٦٥ ، ٢٠١ والاعتقادات للشيخ الصدوق وشرحه للشيخ
المفيد.
(٢٠٦) سورة يس ،
الآية : ٣ ـ ٤.
(٢٠٧) في
الصفحه ١٧٠ : اختلقه لهم ابن الراوندي. راجع إرشاد الطالبين للمقداد ـ ره ـ ص ٣٢٠ وكشف
المراد للعلّامة الحلّي وشرح
الصفحه ٢٢٨ : إلى موسى متواترة ، بل انقطعت بقتل الملوك لهم حتّى بلغوا مقاربة الفناء ،
وذلك يقدح في دعواهم. (٧٨
الصفحه ٢٧٣ :
الإماميّة وخصومهم
أنّ الأئمّة بعد النبيّ ـ عليهالسلام ـ اثنا عشر خليفة ، (٣) ثم نقول : كلّ من قال
الصفحه ٣١٠ : الاثني عشر ـ عليهمالسلام ـ.
__________________
ـ ٤ / ٨٤ ومستدرك
الحاكم ٣ / ١٥٠ وقال الحاكم في كتاب
الصفحه ١٦٥ :
بعدّة أهل بدر ، واخرى بسبعين ، وغير ذلك من الأقوال المذكورة في الخلاف (٣٨) وقال آخرون : لا حدّ لذلك في
الصفحه ١٧٨ : ، فقالت : هو أعلم بما قال. ثمّ أخبرته ـ عليهالسلام ـ بالصاع والعناق ، فقال : أقعد عشرة عشرة ، ففعلت
الصفحه ٢٧٨ : عنه
أنّه قال : «دخلت على فاطمة ـ عليهاالسلام ـ وبين يديها لوح مكتوب فيه أسماء الأوصياء ، فعددت اثني
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(٨٥) في الاحتجاج
للشيخ الطبرسي عن الصادق ـ عليهالسلام
ـ في جواب أبان بن تغلب حيث قال : جعلت فداك هل
الصفحه ٢٤٩ : المستفيضة من الطرفين ـ وقد
ذكر في غاية المرام للبحراني ص ٢٤٨ عشرة أخبار من طريقنا وسبعة أخبار من طريق
العامة
الصفحه ١٤٦ : إطلاق
اسم الفسق على صاحب الكبيرة ، واختلفوا في إطلاق لفظة الإيمان عليه أو لفظة الكفر.
فقالت الخوارج (٢٣٦
الصفحه ١٤٢ :
الفصل الثاني في
عقاب الفاسق وما يطلق عليه من الأسماء :
وفيه مقامان :
الأوّل : النظر في عقابه هل