الصفحه ٢١٠ :
البحث الثالث
في الطريق إلى تعيين الإمام
وقد اختلف في ذلك
فقالت الإماميّة : لا طريق إلى تعيينه
الصفحه ٢٢٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : لمّا عرج بي
__________________
(٦٤) قال في العوالم
ج ١٥
الصفحه ٢٢٩ : منقوضة بكثير من المذاهب التي تحكى في الكتب ، ولا يعلم
ناقلها. وبكثير من الصنائع التي تمسّ الحاجة إليها
الصفحه ٢٥٦ :
قوله : استنابه في
الصلاة. قلنا : لم يثبت ذلك بل المرويّ بيننا وبين كثير ممّن خالفنا في الإمامة
أنّ
الصفحه ٢٧٦ :
المقصد الثالث
في مباحث متعلّقة بالغيبة
وقد عرفت قيام
الدلالة على أنّ الزمان لا يخلو من إمام
الصفحه ٢٨٧ : يكون من الشجرة.
وفي مجالس المفيد وأمالي الطوسي مثل ما
نقلنا من المناقب أوّلا.
وقال في المناقب : عن
الصفحه ٣٠٣ :
الفصل الثالث
في النبوّة
النبيّ هو الإنسان
المخبر عن الله تعالى بغير واسطة بشريّ ، وإنّما يعلم
الصفحه ٣٠٦ :
الفصل الرابع
في الإمامة
واعلم أنّ الإمامة
رئاسة عامّة لشخص من الأشخاص في الدين والدنيا بحقّ
الصفحه ٣٠٧ : .
ويجب أن يكون
عالما بجميع الامور الشريعة ، لأنّه متّبع فيها.
ويجب أن يكون
شجاعا ، لأنّ أمر الحرب موكول
الصفحه ٣١١ :
عقيدة
قد عرفت أنّ نصب
الرئاسة واجب في كلّ زمان لكونها لطفا ، وفعل اللطف واجب على الله تعالى
الصفحه ٣١٨ : )
١٣٣
١٤٠
(وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْيا
الصفحه ٤٤ :
عن سائر الذوات؟
فإن قالوا : نفرض هذا في ذاتين متساويتين. قلنا : لم لا يرجع إلى التركيب والتأليف
الصفحه ٥٣ :
يكون علّة في نفسه
، فيلزم أن يكون موجودا حال ما يفرض معدوما ، أو مستغنيا حال ما يفرض محتاجا ،
وكلّ
الصفحه ٨٧ : اظهار
المعجز على الكاذب لما علم صدقه ـ عليهالسلام ـ فإيقاف العلم بذلك على الشرع قدح فيه.
الاستدلال
الصفحه ٨٩ : جاهلا بقبحه ، والدليل لا يدلّ إلّا والمدلول ثابت في نفس الأمر ،
فيلزم أن يكون البارئ سبحانه جاهلا أو