الصفحه ١٠٦ : يحسن لأحد هذه الوجوه فقد اختلفوا في ما يفعله الله تعالى من الآلام
بالعقلاء والأطفال والبهائم. فالذي
الصفحه ١٠٨ :
كلّها ، فيكون الواحد حالا في محلّين بل أكثر ، وهو محال ، أو في جزء منها فيكون
ذلك الجزء هو الموصوف
الصفحه ١٠٩ : علما اضطراريّا ، أنّه لو كان موجودا قبل
القرن الذي هو الآن موجود فيه ، لوجب أن يكون ذاكرا لشيء من
الصفحه ١١٣ :
واحتجّ القاطعون
بالبقاء بوجهين : أحدهما : أنّ الظالم قد يقتل في الحال الواحد عدّة لم تجر العادة
الصفحه ١٢٥ : وجوب سقوط الذمّ في المثال الذي ذكروه ، ولا في غيره من الأمثلة التي
يمثّلونها (١) ، لأنّا لا نجد العلم
الصفحه ١٢٩ : تنزيلها على نفي الشفاعة في إسقاط المضارّ ، مع أنّ اللفظ لا يدلّ عليه ، جاز
لنا تنزيلها على إسقاط عقاب
الصفحه ١٣١ :
البحث الأوّل : اختلفوا في الفناء ، فقال أبو عليّ وأبو هاشم : هو معنى يضادّ الجواهر ، يوجب
عدمها
الصفحه ١٣٣ : العالم بمعنى الموت ، إذ الفناء الذي يشيرون إليه غير متحقّق الآن ، ولأنّ
الفناء لفظة مستعملة في عرف اللغة
الصفحه ١٨٠ : في هذه الساعة ، فتربّص
باذام حتّى ورد الخبر بقتله في تلك الساعة من تلك الليلة ، فأسلم هو ومن معه. (٨٩
الصفحه ١٩٣ :
ذلك الاحتمال
مؤثّرا في إيجاب ذلك اللطف.
قوله : «لا نسلّم
أن اللطف واجب» قلنا : قد بيّنا ذلك
الصفحه ١٩٤ : هو جواز الخطأ على المكلّفين.
قوله في المعارضة
الاولى : «وجوب الإمامة إمّا أن يكون مشروطا بانبساط يد
الصفحه ٢٠١ :
الاستسعاد (٢٥) عليهم بغيرهم ، ثمّ الكلام فيهم كما في الأوّل ، فلا بدّ
من الانتهاء إلى جند معصومين
الصفحه ٢٠٥ :
العهد إليه.
وأمّا كونه أفضل
فاعلم أنّ الأفضليّة تقال على وجهين [الأوّل] بمعنى أنّه أكثر ثوابا في
الصفحه ٢١١ :
فيدخل في قسم
النصّ ويخرج الاختيار عن كونه طريقا إلى تعيين الإمام ، ونحن فلا ننازع في ذلك ،
بل
الصفحه ٢٥١ :
يدلّ عليه وجهان :
الأوّل أنّ عمر قال في ضمن ذلك : «بخّ بخّ أصبحت مولاي ومولى كلّ مؤمن ومؤمنة» (١٠