الصفحه ٢٧١ : الملائكة ولا شيئا
ممّا خلق ، صلوات الله عليهم أجمعين. راجع البحار ٢٦ / ٢٩٧ والاعتقادات للصدوق ص
١٠٦ ـ ١٠٧
الصفحه ٢٨٩ : البحار ج ٦
ص ٢٦٧ باب تفضيلهم ـ عليهمالسلام
ـ على الأنبياء وعلى جميع الخلق وأخذ ميثاقهم عنهم وعن الملائكة
الصفحه ٥٣ : النقيضين واستحالته من البديهيات بل مآل كل بديهيّ إليه.
(٣٣) قال العلّامة
الحلّي ـ ره ـ في أنوار الملكوت
الصفحه ٥٧ : في أنوار الملكوت ص ٧٨ : إنّ الواحد منّا لما كان قادرا بقدرة لم يصحّ منه
فعل الأجسام ، لأنّه إمّا أنّ
الصفحه ٥٨ : عَنْ ساقٍ). (٤٣)
__________________
(٣٩) قال العلّامة
الحلّي في أنوار الملكوت ص ٧٧ : ذهب الإمامية
الصفحه ٦٤ : الطهراني ، والأربعين للقاضي سعيد القمي ص ٢١٩ ، ومصابيح
الأنوار للسيد شبّر ١ / ٣٠٦ ، وأبو هريرة للسيّد شرف
الصفحه ٨٢ : ) قال العلّامة
الحلّي في أنوار الملكوت ص ٨٨ : المبحث الثاني في أنّه تعالى قادر على عين أفعال
العباد وهو
الصفحه ١٠٠ : البلخي ، وقال باقي أصحابنا والبصريون من المعتزلة
والأشاعرة أنّه لا يجب. أنوار الملكوت ١٥٧.
الصفحه ١٠١ : : إمّا مقرّبة ، وإمّا ما يختار
عندها الفعل. أنوار الملكوت ١٥٤.
الصفحه ١٠٢ : ، فلأنّ ترك اللطف لطف في
ترك الطاعة ، واللطف في المفسدة مفسدة. قاله العلّامة الحلّي في أنوار الملكوت ص
١٥٤
الصفحه ١٠٦ : إليها
الزيادة والنقصان ، باقية أوّل العمر إلى آخره. أنوار الملكوت ١٤٩.
الصفحه ١٠٨ : ،
فإنّي لم أقف لهم على دليل بأن العلم من الأعراض السارية. أنوار الملكوت ص ١٥٠.
الصفحه ١٣٧ : العاشق بمعشوقه
، لا تعلّق الحالّ بمحلّ ، وهو مذهب محقّقي الأوائل ، واختاره معمر من المعتزلة.
أنوار
الصفحه ١٤٤ : العلّامة
الحلّي ـ ره ـ : في أنوار الملكوت ص ١٧٥ في وجه الجمع بين الآيات : يحمل الآية
الاولى على من تعدّى
الصفحه ١٩٨ : العلّامة
الحلّي ـ ره ـ في أنوار الملكوت ص ٢٠٤ : ذهب أصحابنا الإماميّة ـ رحمهمالله
ـ إلى وجوب عصمة الإمام