الصفحه ٢٩٦ : أنّها
واجبة لزم أن يستحقّها لذاته تعالى لا لمعان توجبها له ، وإلّا لكانت جزء من ذاته
فيلزم التركيب في
الصفحه ٣٠٠ : .
عقيدة
يجب أن يعلم أنّ
العبد فاعل لتصرّفاته ، لأنّه يجد من نفسه ـ وجدانا ضروريا ـ قدرته على الحركة
يمنة
الصفحه ٣٠٦ :
الفصل الرابع
في الإمامة
واعلم أنّ الإمامة
رئاسة عامّة لشخص من الأشخاص في الدين والدنيا بحقّ
الصفحه ٣١٣ : عنهم ويزول به الريب.
وربّما استبعد
كثير من المخالفين بقاءه ـ عليهالسلام ـ هذا العمر المتطاول عفولا
الصفحه ٣٢٢ :
(نُودِيَ مِنْ
شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ)
٣٠
٧٣
الصفحه ٣٢٣ : اثْنَتَيْنِ)
١١
١٣٩
(ما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطاعُ)
١٨
الصفحه ١٧ :
تأليفاته :
١ ـ شرائع
الإسلام. وله شروح كثيرة من أشهرها : جواهر الكلام للشيخ محمد حسن النجفي
الصفحه ١٨ :
١٢ ـ المسائل
الطبريّة. تشتمل على ٢٢ مسألة.
١٣ ـ رسالة تياسر
القبلة.
١٤ ـ المقصود من
الجمل
الصفحه ٤٥ : أن يكون حيّا.
وقال قوم : «الحيّ
من كان على صفة لكونه عليها يصحّ أن يعلم ويقدر» واستدلّوا على ذلك
الصفحه ٥٠ : ذلك القصد ، فلا بدّ من إثبات حال
زائدة ، ثمّ يسوّون بينه تعالى وبين الواحد منّا في تلك الحال.
وربّما
الصفحه ١٠٧ :
الأجزاء الأصليّة من هذا البدن التي لا يتغيّر بصغر ولا كبر ولا هزال ولا سمن ،
وهذا القول أقرب إلى الصواب
الصفحه ١١٥ : ء والرخص إلى العباد الذين
سبّبوا ذلك. وقال الحلبي في تقريب المعارف ص ٩٥ : ويذمّ أو يمدح من سبّب الغلاء أو
الصفحه ١١٦ : دلّ
على ارتفاع حال الغير. ولا بدّ من اعتبار القصد كما ذكرناه في المدح.
والذمّ عكس المدح.
والعقاب
الصفحه ١٢٣ : : إنّ العزم على ترك المعاودة جزء من التوبة ،
وربما جعل شرط فيها (١٥٥) ، وكلا الأمرين خال عن دلالة. (١٥٦
الصفحه ٢٠٩ : : لو كان
عالما بالشرعيّات لكان عالما بالصناعات. قلنا : ما تعلّق منها بالأحكام الشرعيّة
يجب أن يكون أعلم