الصفحه ٣٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله على ما
أباح من النعم ، وأتاح (١) من القسم ، حمدا يبلّغنا
الصفحه ٤٨ : حيّا لا آفة به. وقال البغداديّون (٢٤) [من المعتزلة] : المرجع
بذلك إلى كونه عالما بالمسموعات والمبصرات
الصفحه ٦٨ : الإعذار إليهم ، ويبيّن ذلك قوله
تعالى حكاية عنهم : (فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ فَقالُوا
الصفحه ١٢١ : بعد الاستحقاق ، لأنّ العقل يحظّر اسقاط حقّ الغير
بعد تحقّقه ، ولا يمنع من كون الاستحقاق مشروطا بشي
الصفحه ١٣٣ : ، فيكون موضوعها معروفا بينهم ، والذي يشير إليه
المتكلّمون من معنى الفناء غير معقول (١٨٨) لأهل اللغة ، فيجب
الصفحه ١٥٧ : وكما يحتمل أن تكون المخالفة في واجب ، يحتمل أن يكون في مندوب ، ومع (١٤) احتمال كلّ واحد من الأمرين
الصفحه ١٦٥ :
قدوم مسافر أو بناء دار أو غير ذلك من الامور المحسوسة لأفاد العلم.
وثانيها : بلوغهم الحدّ الذي يعلم
الصفحه ١٨٢ :
سلامته من
الاختلاف. (٩٥) واختار المرتضى الصرفة. وذكر أنّ العرب قادرة على مثل
فصاحته واسلوبه ، غير
الصفحه ٢٢٤ :
إليّ يا محمّد :
إنّي اطّلعت إلى الأرض اطّلاعة فاخترتك منها فجعلتك نبيّا ، ثمّ اطّلعت ثانيا
فاخترت
الصفحه ٢٣٠ : يحيل ذلك (٨٢) كما يستحيل اتّفاق الجماعة الكثيرة على الزيّ الواحد من
غير جامع.
قوله : لم لا يجوز
أن
الصفحه ٢٤٧ :
وهذه المعجزات
قطرة من بحار ما نقل عنه ـ عليهالسلام ـ ، فإنّ استقصاء ذلك متعذّر.
وأمّا أنّه
الصفحه ٢٥٨ :
بالانحياز (٣٠) عن صاحب الحقّ إلى من ينازعه إثارة للفتنة وطمسا لمعالم
الدين ، فكان يؤثر مساعدة كلّ
الصفحه ٢٨٤ : عمر القائم ـ عليهالسلام ـ ، ولو حملت العصبيّة على إنكاره ، لكان النقل من طرقهم
مساعدا لنا ، ولو فرق
الصفحه ٢٨٧ : يكون من الشجرة.
وفي مجالس المفيد وأمالي الطوسي مثل ما
نقلنا من المناقب أوّلا.
وقال في المناقب : عن
الصفحه ٢٩٥ :
ويجد الجواهر لا
تخلو من الحوادث المتناهية وكلّ ما لا يخلو من الحوادث المتناهية فهو حادث ، وكلّ