الصفحه ١١١ : هو الوقت الذي تبطل فيه حياته ، فمن مات
من قبل الله تعالى كان ذلك حسنا ويجب الرضا به ، وإن قتله قاتل
الصفحه ١٤٣ :
وأمّا في المعاصي
فلقوله تعالى : (وَمَنْ يَظْلِمْ
مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبِيراً) (٢٢١) و (مَنْ
الصفحه ١٤٨ :
والكلّ ضعيف. (٢٤٧)
ويدلّ على ما
ذهبنا إليه قوله تعالى : (وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ
الصَّالِحاتِ
الصفحه ١٥٩ : الكافر ، وأنّه لا يسقط
بالعفو من الشرع ، لا من العقل ، فجائز أن يكون عيسى ـ عليهالسلام ـ جوّز غفران
الصفحه ١٧٦ : المعجزات
المنقولة التي هي سوى القرآن فكثيرة :
منها انشقاق القمر
وهي آية باهرة نطق بها القرآن المجيد (٦٢
الصفحه ١٨٣ : . وإن اريد به المنع من المعارضة مع القدرة والعلم وتوفّر الداعي كان ذلك
اشارة إلى ما لا يعقل وجهه وهو
الصفحه ٢٢٥ : أرسلت
رسولا فانقضت أيّامه إلّا قام بالأمر من بعده وصيّه ، فاجعل عليّ بن أبي طالب
الإمام والوصيّ بعدك
الصفحه ٢٣٩ : مصادر نهج البلاغة : الخطبة الشقشقية ـ التي نقل
المؤلّف جملة منها هنا ـ من خطب أمير المؤمنين المشهورات
الصفحه ٢٦٠ : في ذلك.
على أنّا لا نسلّم
أنّه أراد ما ذهب إليه المستدلّ ، إذ من الجائز أن يكون أراد الإخبار بأنّه
الصفحه ٢٦١ :
بالشجاعة ، لكن لا إلى حدّ نقول : إنّه يقهر الألف من أقوياء البشر بمفرده ، وإلى
أنّه لو قوي عليهم لأمكنه أن
الصفحه ٢٦٢ : .
ولو احتجّ لهم
بالبراءة من اللوم بوقوع اسم الصحبة ، لكان غلطا ، إذ في الصحابة من اتّفق الناس
على نفاقه
الصفحه ٢٧٢ :
:
أحدها : أن نبيّن أنّ كلّ زمان لا بدّ له من إمام معصوم ، ونبطل دعوى العصمة لمن
ادّعوا له الإمامة
الصفحه ٣١٧ :
(فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ)
٢٣
١٧٥
(أُعِدَّتْ
لِلْكافِرِينَ)
٢٤
١٤٠
الصفحه ٣٢٥ :
ادّخرت شفاعتي
لأهل الكبائر من امتي........................................... ١٢٧
أشهد أن لا إله
إلا
الصفحه ١٣ : والأدب والإنشاء والبلاغة ، أشهر من أن يذكر ، وأكثر من أن يسطر (٢٤).
٢٤ ـ قال الشيخ
الحرّ العاملي ره