الصفحه ١٩٨ : السابع هو إسماعيل بن جعفر الصادق ـ عليهالسلام
ـ لا موسى بن جعفر ـ عليهماالسلام
ـ وهم عدّة فرق. راجع
الصفحه ٢٢٨ : القرن السابع قبل المسيح ـ أفناهم إلّا
عددا يسيرا وأحرق كتابهم التوراة ، فافتقدوه برهة ثمّ جدّد كتابتها
الصفحه ٣١٠ : معرفة علوم الحديث في النوع السابع ص ٦٢ : وقد
تواترت الأخبار في التفاسير في ذلك. نقل هذا التعليل من نهج
الصفحه ٢٢٦ : ، وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ،
مخذول من خذله. (٧٤)
وغير ذلك من
الأحاديث التي لو استقصيناها لكانت أضعاف
الصفحه ٢٤٦ : الشمس له مرّتين : مرّة له في حياة النبيّ ـ عليهالسلام ـ بالمدينة ، ومرّة بعد النبيّ ـ عليهالسلام
الصفحه ٢٣٧ :
النصّ عليه ـ عليهالسلام ـ لا يكون أظهر من الأذان المتكرّر في كلّ يوم وليلة خمس مرّات
على رءوس الأشهاد
الصفحه ١٧ :
ـ.
٣ ـ المعتبر. وهو
كشرح على المختصر النافع له طبع ثلاث مرّات كلّ لاحق أحسن من سابقه ، ومع ذلك
يحتاج إلى تحقيق
الصفحه ١٨ : مرّ.
والماتعيّة هي
مختصر المسلك كما يظهر للمتأمّل في مطالبهما ونظمهما وأسلوبهما.
وفاته :
قال ابن
الصفحه ٥٦ :
__________________
(٣٥) قال الخواجة
نصير الدين الطوسي في نقد المحصل ص ٣٢٢ : قد مرّ امتناع وجود واجبي وجود لذاتهما ،
وذلك
الصفحه ٦٤ : الحديث : انّه ـ عليهالسلام
ـ مرّ برجل يضرب وجه رجل آخر فقال : لا تضربه فانّ الله تعالى خلق آدم
الصفحه ٩٨ : ، ومن الثاني تكليف ما لا يطاق.
وإذا مرّ في
كلامنا ذكر الخاطر ، فلا بدّ من الإيماء إلى شيء من تحقيقه
الصفحه ١٣٠ : ،
والإلجاء مناف للتكليف ، لما مرّ في شروط التكليف (١٨٠) ، لكن كما يجوز في العقل أن يكون الفاصل الموت ، يجوز
الصفحه ١٦١ : التصديق فلو لم يرده
لزم الإيهام. وأمّا بطلان كلّ واحد من القسمين فقد مرّ في أبواب العدل. (٣٣
الصفحه ١٦٩ :
الشعراني ـ ره ـ : إنّي راجعت التوراة ففيها ذكرت لفظة السبت ثلاثة مرّات أو أربعة
وليس فيها كلمة : أبدا.
الصفحه ١٨١ : ثبت أنّه
ادّعى النبوّة وظهرت المعجزات على يده ، وجب أن يكون صادقا. وتقريره ما مرّ في
بحوث مقدّمة هذا