الصفحه ٢٦٩ :
الشرعيّات ، ولم
ينقل أنّه سأل أحدا في ذلك مستفهما. (٥٨)
الثالث : أنّه ـ عليهالسلام ـ قال
الصفحه ٦٣ :
وبالاستواء على
العرش : الاستيلاء كما يقال : استوى بشر على العراق. (٥١)
والجبّار المذكور
في الخبر
الصفحه ٣٤٨ : .................................................................. ٥١
المطلب الثالث :
في ما ينفى عنه من الصفات...................................... ٥٤
من لواحق
الصفحه ٧١ :
مع أنّها يحتمل أن
تكون الرؤية بمعنى العلم وتشبيهه برؤية القمر مبالغة في الإخبار عن الوضوح. (٦٨
الصفحه ٤٩ : الحسين بن موسى ، كان عماد الشيعة ونقيب
الطالبيين ببغداد ، له مصنّفات كثيرة منها الأمالي في الأدب
الصفحه ٥٠ :
ذلك ، واختلفوا في
معناه ، فذهب أبو هاشم وأتباعه (٢٩) إلى أنّ له بكلّ واحد منهما وصفا زائدا على
الصفحه ٥٧ : ، لوجب تساوي الأجسام كلّها في ذلك ، ضرورة تساويها في
الحقيقة. والقدرة لا تقع بها المخترع ، فثبت أنّ الجسم
الصفحه ١١٠ : لا نسلّم أنّ المنافع التي يتفضّل بها الله تعالى يترفّع أحد عنها ، وإنّما
يسوغ ذلك الفرض في المماثل
الصفحه ١١١ :
المطلب الثالث
في الآجال والأرزاق والأسعار
أجل الدين هو
الوقت الذي يحلّ فيه ، وكذلك أجل الحيوان
الصفحه ١١٤ : به ، وكان العوض فيه عليه تعالى ، وإذا كان من قبل
الخلق ، إمّا باحتكار الأمتعة ، أو بمنع السبل ، أو
الصفحه ٢٣٧ :
وهذا باب يتّسع
فيه على الأخذ فيه ، ولست أدري كيف ذهب على المعترضين بهذه الطريقة ما خاضت فيه
الصفحه ٤٠ :
والحركة هي زوال
الجوهر من محاذاة إلى اخرى. (١٠)
والسكون حصول
الجوهر في محاذاة أزيد من وقت واحد
الصفحه ٧٣ : لا في محلّ كان باطلا بالضرورة ، أو في حيوان لم
يرجع حكمها إليه تعالى ، ولا يصحّ فعله في جماد كما
الصفحه ١٣٠ : ) ، والله أعلم. (١٧٨)
المقصد الثالث في
إيصال المستحقّ : وفيه مقدمة وبحثان :
أمّا المقدّمة
فنقول : لا بدّ
الصفحه ٢٠٨ : النبيّ ـ عليهالسلام ـ. قلنا : أمّا القضاة والولاة فليسوا مقدّمين في الامور
كلّها ، بل في ما علموه ، لا