الصفحه ١٦ : ابن عمّ المحقّق
الحلّي.
٦ ـ جمال الدين
يوسف بن حاتم الشامي ، صاحب كتاب «الدرّ النظيم في مناقب
الصفحه ٢٤١ : يدّعي
الإمامة فوجب أن يكون إماما. أمّا الاولى فيدلّ عليها وجوه :
منها إخباره
بالمغيبات وهو في مواطن
الصفحه ٢٤٣ :
ذلك الدهر حتّى ولي زياد في أيّام معاوية فقطع يده ورجله ثمّ صلبه إلى جذع ابن
مكعبر وكان جذعا طويلا فكان
الصفحه ٣٢٠ :
(إِنَّ ابْنِي مِنْ
أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُ)
٤٥
١٥٦
الصفحه ١٥٦ : إلى غيرهم.
كقوله تعالى : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى) (٥).
وقوله في قصّة نوح
: (إِنَّ ابْنِي مِنْ
الصفحه ٢٢١ : بعدي. (٥٣)
وروي عن ابن عبّاس
عن النبيّ ـ عليهالسلام ـ إنّه قال : قال لي ربّي جلّ جلاله لمّا عرج بي
الصفحه ٢٨١ : الصدوق في
كمال الدين ٢ / ٤٤٢ : ورآه من الوكلاء ببغداد : العمري وابنه وحاجز ، والبلالي ،
والعطّار ، ومن
الصفحه ١٢٠ : ذلك في الكافر ،
والكفر لا يجامع الإيمان.
وقوله : «لو اجتمع
الاستحقاقان لزم اجتماع التعظيم والاستخفاف
الصفحه ٣٣٠ : ، ٢٠٤.
ابن عبّاس عبد
الله بن عبّاس
أبو أيّوب :
٢٣٣.
أبو بكر : ٢٠٧ ،
٢١٢ ، ٢١٤ ، ٢١٦ ، ٢١٨ ، ٢٣٨
الصفحه ٢١٦ : أجمعت على قولين ، غاية ما في الباب
أنّه لم ينقل إلينا سواهما ، لكن عدم وصول ذلك إلينا لا يدلّ على عدمه
الصفحه ٥١ :
القسم الثالث : في كيفيّة استحقاقه لهذه
الصفات (٣٠)
ولا بدّ من تقديم
مقدّمة يوقف منها على تحقيق ما
الصفحه ١٥٥ :
في التبليغ لا غير
، ومنهم من عصمه مع ذلك عن الكبائر ، والحقّ أنّه معصوم عن الكلّ في حال النبوّة
الصفحه ٣٤٩ :
المقصد الثاني :
في ما يسقط المستحقّ من العقاب................................. ١٢٢
المقصد الثالث
الصفحه ٥٥ :
الثاني : وصفه بكونه واحدا ، ونعني به أنّه لا ثاني له في وجوب الوجود.
والدليل على ذلك :
إنّه لو
الصفحه ١٢٦ : فزعم قوم أنّها زيادة في الثواب لا في
إسقاط المضارّ ، وقال آخرون : هي حقيقة في إسقاط المضارّ لا غير