الصفحه ١٦٥ : الخبر ، وقد لا يحصل مع إخبار
المائة والأكثر ، إذا جوّز اتّفاقهم على وضعه.
وبيان ذلك : أنّه
لو كان
الصفحه ٢٤٩ : المعصومين الطيّبين من آل
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعدم إرادة مطلق الصادقين منه كما دلّت عليه الروايات
الصفحه ٦١ : : إذا تعارض ما ذكرتموه مع ما ذكرنا من الدليل العقلي فالترجيح لجانب العقل
لوجهين :
أحدهما : أنّ
النقل
الصفحه ١٩٧ : استدلّوا
به.
ثم نقول : إنّ السبب
الذي لأجله لم يتواتر النكير قوّة المنتصبين ، وضعف المعترضين ، وخوف
الصفحه ٢٤٢ : الخوارج النهر ـ مرارا ـ وهو يقول : كلّا لمّا عبروا وانّه لمصرعهم
ومهراق دمائهم. (١٠٢
الصفحه ٢٨٢ :
وغير هؤلاء ممّن
لو استقصينا عددهم لأطلنا. (٢٦)
وأمّا الوجه الذي
لأجله وقعت الغيبة ، فقد ذكر
الصفحه ٣٠٨ :
وادباء ، لا ينكر
ذلك من حالهم إلّا مكابر.
ولنشر إلى شيء
ممّا رووه :
فمن ذلك ما رواه
جابر بن
الصفحه ٥٨ :
بسلب المساواة
للأجسام ، لكن يلزم من ذلك التناقض في اللفظ ، لأنّ لفظ الجسم موضوع لما له الطول
الصفحه ١٤١ : فقوله : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) (٢١٥)
والجواب : أنّ
تنزيل الآية على حقيقتها غير ممكن
الصفحه ٢٤٣ : يصلب عليها. (١٠٤)
ومنها قوله ـ عليهالسلام ـ وقد اخبر بموت خالد بن عرفطة : إنّه لم يمت ولا يموت
حتّى
الصفحه ٢٧٢ : نقلا متواترا من كلّ
إمام على الذي قبله. (٢)
وثالثها : أن ننقل عن النبيّ ـ عليهالسلام ـ من الأحاديث
الصفحه ٢٧٧ : الذي يلهج به الخصم من تطاول عمره ـ عليهالسلام ـ هذه المدّة.
أمّا تصحيح ولادته
فقد بيّنا أنّه يكفي
الصفحه ٣١٥ : والبلدان
٦
ـ الطوائف والقبائل والفرق
٧
ـ مصادر التّحقيق
٨
ـ الموضوعات
الصفحه ١٦ : بن داود
صاحب كتاب الرجال الذي فرغ من تأليفه سنة ٧٠٧.
٣ ـ السيد غياث
الدين عبد الكريم أحمد بن طاوس
الصفحه ١٦٨ : ؟
والجواب عن الثاني : لا نسلّم أنّه يحصل اليقين عند سماع الخبر ما لم يتفطّن للشرط
المذكور ، ولهذا مهما جوّز