الصفحه ١١٣ :
الكتاب آمنوا بمحمد صلىاللهعليهوسلم قبل أن يبعث فلما بعث كفروا به ، فذلك قوله تعالى : (فَأَمَّا
الصفحه ١١٨ : فقالت : أو ما
علمت بشأنه؟ فقلت ـ وفزعت ـ وما شأنه؟ قالت : يزعم أنه رسول الله فذكرت قول
النصراني فوجمت
الصفحه ١٢٩ : تأويل التوراة المؤدي إلى انقسامهم أحزابا ، وإنما سلمها إلى عشيرته أولاد
لاوى ، قال : ودليل ذلك قول
الصفحه ١٣٠ : بالعظائم وبهتوه وبهتوا أمه فدمر الله
عليهم وأزال ملكهم ، وكذلك قوله : «جاء الله من طور سيناء ، وأشرق من
الصفحه ١٣٣ : ذكر القول ونقيضه كما فيه أنه قال : «ان كنت أشهد لنفسي
فشهادتي غير مقبولة ، ولكن غيري يشهد لي» وقال في
الصفحه ١٣٧ : ليس عندهم من النبوة والكتاب حس ولا خبر ، ولا
عين ولا أثر.
[قول السائل : هلا أتى ابن سلام .. بالنسخ
الصفحه ١٤٤ : أن يرث الله الأرض ومن عليها ، كما أخبر به
المسيح عنه من قوله في الإنجيل وقد بشرهم به فقال : «وكل شي
الصفحه ١٤٥ : فإذا أخذ في الشعر والغريب فكذلك. قال مجاهد : العلماء أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقال قتادة في قوله
الصفحه ١٤٦ : فقلت : يا رسول الله علمني من هذا القول ، فمسح رأسي ، وقال : «يرحمك
الله أنك عليم معلم» وقال عقبة بن
الصفحه ١٤٧ : أعلم بكتاب الله مني تبلغه الإبل والمطايا لأتيته. وقال عبد الله بن بريدة في
قوله عزوجل : (حَتَّى إِذا
الصفحه ١٤٨ :
ابن عباس في قوله تعالى : (قُلِ الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) [النمل : ٥٩
الصفحه ١٥٠ :
فيما لم يعلموا فيه سنة إلى قولهم إن اجتمعوا أو قول بعضهم إن تفرقوا ، وكذلك نقول
ولم نخرج من أقاويلهم
الصفحه ١٥٦ : الحصا والرمال والتراب والأنفاس ما بلغت مبلغ
قتل نبي واحد ولا وصلت إلى قول إخوان القردة (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٦٠ : الذين
زعموا أن الله كان يخاطب جميعهم في كل مسألة بالصوت الذي يسمونه «بث قول» وهذه
الطائفة أشد اليهود
الصفحه ١٦١ : الجماعة ، وشيد اساسه ، وأحكم سياج الشرع ، فيبلغ
القادم قوله فيقول ما عندكم أفقه منه ولا أعلم بالتوراة وإذا