الصفحه ٢٢١ : يصلوا إليه ، ثم أمر رسوله أن يجيب عن هذا السؤال
، وهو قوله : (مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ
الصفحه ١٦ : : وهذه الاديان
الستة مذكورة في آية الفصل في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٤١ : ؟ فزعمت أن لا يغدر ، وكذلك الرسل
لا تغدر ، وسألتك هل قال هذا القول احد قبله؟ فزعمت أن لا ، فقلت لو قال هذا
الصفحه ٥٤ : بن شرحبيل وهو من ذي اصبح من حمير فاقرأه
الكتاب وسأله عن الرأي فيه ، فقال له مثل قول شرحبيل ، فأمره
الصفحه ٦٢ : البشارة به ونعته وصفته وصفة أمته ، وذلك يظهر من وجوه :
«الوجه
الأول» قوله تعالى في
التوراة «سأقيم لبني
الصفحه ٧١ :
تصديق قول المسيح
انه يخبر بكل ما يأتي ، وذلك يتضمن صدق المسيح وصدق محمد صلىاللهعليهوسلم ، وهذا
الصفحه ٨٣ :
فصل ومن ذلك وهو (الوجه
السادس)
قوله في الفصل
التاسع من السفر الأول من التوراة «ان هاجر لما فارقت
الصفحه ٩٨ : ؟!
(فصل
الوجه السادس والعشرون) قوله في كتاب حزقيل يهدد اليهود ويصف لهم أمة محمد صلىاللهعليهوسلم : «وإن
الصفحه ١٠٠ : الله وقوله
الحق ، وقول الظالمين في تبار ، هذا الذكر لأمة تأتي في آخر الزمان يتزرون على
أوساطهم
الصفحه ١٠٢ : متطاولة.
(فصل
الوجه الخامس والثلاثون) قوله في نبوة أرميا : «قبل أن أخلقك قد عظمتك من قبل أن أصورك في
الصفحه ١٠٥ : وملك أمته في وسط بلاد بني إسرائيل وهي الشام التي هي مظهر ملكه
كما تقدم من قوله «وملكه بالشام» فقال له
الصفحه ١٣٦ : ما نصت عليه التوراة من قوله : «لا تزيدوا على الأمر
الذي أنا موصيكم به شيئا ، ولا تنقصوا منه شيئا
الصفحه ١٤٢ :
بالقول والفعل والتنفير عنه لكل طريق ، فما نقل عن أحد منهم سورة واحدة عارضة بها
، إلا مسيلمة الكذاب بمثل
الصفحه ١٥٣ : الصليب والصور المدهونة بالسيرقون والزنجفر ، ودلتهم على قول عالمهم
أفريم أن اليد التي جبلت طينة آدم هي
الصفحه ١٧٤ :
وبهذا يظهر لك سر
قوله تعالى في القرآن : (مَا الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ